الصفحه ١٠٩ :
ويرى الوجود بأنه من دون وجهكَ لا
وجود
فليبق ذكْركَ يا حسينُ ، وتنمحي ذكرى
الصفحه ١٨٢ :
لي بالحسين وبالعقيلة لُحمةٌ
كانت لنفسي في الخطوب عصاما
شقّت ليَ
الصفحه ٦ : وتعالىٰ أن يتقبل
هذا القليل
بوافر لطفه وعنايته
مركز الأبحاث العقائدية
فارس الحسون
الصفحه ٣١ :
بأصل وجذع وفرع سَمَا
فأنت الحسين وسبط الرسولِ
به
الصفحه ٣٤ :
أُسائل نفسي : أهذا الحسينُ
ومن في البلايا به يُحتمى ؟!
الصفحه ٣٦ : كل يوم حسين شهيد
تهز ظليمتُه العالَمَا
فتأتي
الصفحه ٥٧ :
فازددتُ جروحَا .. !
فترجَّعتُ ..
فأصعدْتُ ذبيحَا ..
فتوسلتُ بنصل بين أضلاعِ ( الحسينِ
الصفحه ٦٤ : اليَدينْ ..
أموتُ ..
موتَةَ « الحُسَينْ » .. !!
٢٥/٧/١٩٩٤
الصفحه ٩١ :
في هذا المساء
الطلقِ
لكنَّ الحسينَ ..
جراحه سكنت فمي
فتحولت فيه الأغاريد
البهيجةُ نوحةً
الصفحه ٩٣ : معاويةٌ
عليك
وما وفىٰ ..
؟!
مهدتَ للثوار دربهم
الطويلَ
فحمحمت خيل الحسينِ
الصفحه ١٤٣ :
وشعباً مهيضاً
ووطناً مهانْ ..
« يزيدٌ » هناكَ ..
وهآنذا بِضعة من
جراح « الحسينِ »
وهَدرةُ
الصفحه ١٧٧ :
ويترجمَ حسي ..
واستعمل أشباحاً
تتبعني كالظلِّ
من
الصفحه ١٨٠ :
وعليه من ألق النبوة مسحةٌ
أضفت عليه المجد والإعظاما
ومن الحسين
الصفحه ١٨٣ :
النيل لن يدع الحسين مجدّلاً
عطشانَ يشكو الصد والاحجاما
كلا ، ولن