الصفحه ٨ :
عدّها
بعض المترجمين له كتباً مستقلّة (١) ، وهذا الكتاب هو من
أحسن مصنّفاته الباقية إلى هذا الزمان
الصفحه ٢٧ :
تخالف
مسحاً مجازاً واستعارة ، وليس هو على الحقيقة ، ولا يجوز لنا أن نصرف كلام الله تعالى عن حقائق
الصفحه ٣٥ : أرجلهم قبل الوضوء من آثار النجس ، فتوعّدهم النبيّ صلّی الله
عليه وآله بما قال ، وكلُّ هذا في حيّز
الصفحه ٣٧ :
يشارك
المعطوف عليه في حكمه (٦٩) .
وأمّا شاهد ذلك من
السُنّة : فما روي أنّ رسول الله صلّى
الصفحه ١٠ : .
٣ ـ نسبه إلى ( كراجُك
) بضمّ الجيم بعض من ترجم له من أجلّة العلماء (١٤) .
٤ ـ لا يؤيّد كونه
منسوب إلى
الصفحه ٣٤ : : إِنّ النبيّ صلّی الله عليه
وآله مسح رجليه في وضوئه ، ثمّ غسلهما بعد المسح لتنظيف ، أو تبريد ونحو ذلك
الصفحه ٢٨ : ، فبانَ
بما ذكرناه أنّ الجرّ فيها ليس هو بالمجاورة ، والحمد لله .
فإِن قيل : كيف ادّعيتم أنّ المجاورة لا
الصفحه ٣٨ :
رأسه
وقدميه ، ثمّ وضع يده على ظهر القدم » . ثمّ قال [ : « هذا هو الكعب » قال : وأومأ
بيده إِلى
الصفحه ١١ : :
١ ـ اُستاذه الشيخ
المفيد رضوان الله تعالى عليه .
٢ ـ السيد المرتضى
علم الهدى قدّس الله روحه .
٣ ـ أبا يعلى
الصفحه ٣٦ : الله عليه : نزل القرآن بغسلين ومسحين (٦٥) .
ومن ذلك : إِجماع آل
محمّد عليهم السلام على مسح الرجلين
الصفحه ٦ : ء التراث نشرها مستقلّة ضمن سلسلة
مستلّات تراثنا ، خدمة لتراث أهل البيت عليهمالسلام وترويجاً له .
وآخر
الصفحه ١٢ :
وقال السيّد محسن
الأمين العاملي رحمه الله : « له مؤلّفات كثيرة بلغت السبعين حسب عدّ بعض معاصريه
الصفحه ١٣ : الغدير ـ في الإِمامة .
٢٦ ـ مختصر كتاب
التنزيه ـ للسيد المرتضى رحمه الله .
٢٧ ـ مزيل اللبس
ومكمّل
الصفحه ٣١ : ءُ
الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا
أَن يُقَتَّلُوا أَوْ
الصفحه ١٤ : الشيخ الفاضل عبد الله نعمه ، وطبع في دار الأضواء ـ بيروت ، طبعة حديثة بذل فيها المحقق جهداً يستحقّ لأجله