الصفحه ٣٨ : الإِمام الصادق عليه السلام مع أبي شاكر الديصاني عن حدوث العالم مما لا يناسب المقام . . . كما لا
يوجد ما
الصفحه ٣٥ : كان على وضوء قبله ؟
قيل له :
مراده بذلك أنّه الوضوء الصحيح الذي كان يتوضّؤه رسول الله صلّی الله عليه
الصفحه ١٠ : .
٣ ـ نسبه إلى ( كراجُك
) بضمّ الجيم بعض من ترجم له من أجلّة العلماء (١٤) .
٤ ـ لا يؤيّد كونه
منسوب إلى
الصفحه ٣٤ : القرآن ، وجب إِطراحه والمصير إِلى القرآن دونه ، ولو سلّمنا لك باللفظ الذي تذكره بعينه ، كان لنا أن نقول
الصفحه ٣٣ : بالجنب نقض على هذا .
فإِن قال قائل : فما تصنعون في الخبر المرويّ عن النبيّ صلّی الله عليه
وآله : أنّه
الصفحه ٨ : التصانيف الجليلة ، أو بأنّه كان
باحثاً من كبار أصحاب الشريف المرتضى رضوان الله تعالى عليه ، وتارة مشفوعاً
الصفحه ٢٠ : :
______________________________
(٢)
عكرمة بن عبد الله البربريّ المدنيّ ، مولى عبد الله بن عبّاس ، كان عالماً بالتفسير
والمغازي ، روى عنه زها
الصفحه ٩ : ، وسياحته في طلب العلم ، وكان من بين الّذين روى عنهم العالم الفقيه المعروف أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله
الصفحه ٦ : .
وإذا كان للعامّة
مدّعياتهم وﭐستدلالاتهم المختلفة في التمسُّك بما ذهبوا إليه من القول بالغسل دون المسح
الصفحه ٢٥ : معناه الذي يقتضيه .
ويبيّن ذلك أنّ
الماسح كأنّه قيل له : اقتصر فيما تتناوله من الماء على ما يندى به
الصفحه ٢١ : المعطوفة عليها ،
فلمّا كان هذا غير جائز ، كان الآخر مثله .
فعلم وجوب حمل كلّ عضو
معطوف في جملة على ما
الصفحه ٣٦ : الله عليه : نزل القرآن بغسلين ومسحين (٦٥) .
ومن ذلك : إِجماع آل
محمّد عليهم السلام على مسح الرجلين
الصفحه ٧ :
المقدّمة :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين
، باریء السماوات
الصفحه ١٢ :
وقال السيّد محسن
الأمين العاملي رحمه الله : « له مؤلّفات كثيرة بلغت السبعين حسب عدّ بعض معاصريه
الصفحه ١٣ : الغدير ـ في الإِمامة .
٢٦ ـ مختصر كتاب
التنزيه ـ للسيد المرتضى رحمه الله .
٢٧ ـ مزيل اللبس
ومكمّل