الصفحه ١٤٣ :
وحدانية خالق الكون وباهر قدرته وواسع علمه ، وحث على النظر فى ملكوت
السموات والأرض ، وتشريع يرقى
الصفحه ٦٦ : من الشكر فى الدنيا على النعم التي أنعمها عليكم فيها ،
ما أحصيتم منها وما لم تحصوا.
ثم وصف سبحانه
الصفحه ١٠٠ : فى البعث فلنا الجنة بما نحن عليه ، فرد الله عليهم
مقالهم بقوله :
(لا جَرَمَ أَنَّ
لَهُمُ النَّارَ
الصفحه ١٠٧ :
السكر الذي فيها هو سكر القصب أو أنواع أخرى ، وليس فيها إلا نسبة ضئيلة من
(الجلوكوز) الذي هو أهم
الصفحه ١٢٩ : كُنْتُمْ
فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (٩٢) وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً
وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشا
الصفحه ٥ : إلى الجنة وسيقوا هم إلى النار ، والمسلمون المذنبون
عذّبوا بذنوبهم ثم خرجوا منها وبقي الكافرون فى جهنم
الصفحه ٢٠ : ، ومسنون : أي مصوّر مفرغ على هيئة
الإنسان كالجواهر المذابة التي تصب فى القوالب. والجانّ : أي هذا الجنس كما
الصفحه ٣٧ : .
ثم زاد النهى
توكيدا بقوله :
(وَاتَّقُوا اللهَ وَلا
تُخْزُونِ) أي وخافوا الله فىّ وفى أنفسكم أن يحل
الصفحه ١٠٢ : من قبل أنه قطب الرحى فى الدين الإسلامى
وكل دين سماوى ، ويليه إثبات النبوات والبعث والجزاء ، فبين أنه
الصفحه ١١٣ : ء : ذكر الشبيه له ، ليوضح حاله
المبهمة ويزيل ما عرض من الشك فى أمره ، والبكم : الخرس ، وهو إما ناشىء من
الصفحه ١٢٠ : ) السير فى البادية لنجعة أو طلب ماء أو مرتع ،
والأصواف : للضأن ، والأوبار : للإبل ، والأشعار : للمعز
الصفحه ١٢٧ : إذا جزعوا من حرها استغاثوا بضحضاح فى النار فإذا أتوه تلقّاهم عقارب
كأنهم البغال الدهم ، وأفاع كأنهن
الصفحه ١٣٥ :
لَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ ما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) أي وليبيننّ لكم ربكم يوم القيامة إذا وردتم
الصفحه ١٥٥ :
يومى هذا ـ وقد صدق فكل من أفتى بخلاف ما فى كتاب الله وسنة رسوله لجهله
بما فيهما فقد ضل وأضل من
الصفحه ١٦٧ : ................................................................... ٥٦
لله نعم فى البحر كما له نعم فى البر............................................... ٦١
فوائد