الصفحه ١٠٣ :
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي
الْأَنْعامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ
الصفحه ١١١ :
ما نرى الحوّل القلّب لا يحصل إلا على الكفاف من الرزق بعد الجهد الجهيد ،
بينما نرى الأحمق يتقلب فى
الصفحه ٧ : (٩) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي
شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (١٠) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا
الصفحه ٩٣ :
ما سواه فهو فى حاجة إليه فى وجوده وبقائه ، كيف يعقل أن يكون لامرئ رغبة
أو رهبة من غيره؟
ولما بين
الصفحه ١٥٩ :
والسلام من الخير ما كان عند أمة ، فهو رئيس الموحّدين ، كسر الأصنام ،
وجادل الكفار ، ونظر فى النجوم
الصفحه ٢٥ : أبدا. وليس فى هذا أثر مرفوع يمكن أن يركن إليه ويجعل
حجة فيه.
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ٥٤ : نُطْفَةٍ
فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (٤) وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ
وَمَنافِعُ وَمِنْها
الصفحه ٧١ : لا
يشعرون بسقوطه ـ فما نصبوه من الأساطين وظنوه سبب القوّة والتحصين فى البنيان صار
سبب الهلاك ، كذلك
الصفحه ٧٥ :
نعمها غير ممنوعة ولا مقطوعة فقال :
(لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ) أي للذين أحسنوا فى هذه الدنيا فى جنات
الصفحه ٨٧ : ما يُؤْمَرُونَ (٥٠))
تفسير
المفردات
أهل الذكر :
أهل الكتاب كما قال : «وَلَقَدْ
كَتَبْنا فِي
الصفحه ٩٠ : بعقوبة وهم فى أسفارهم يكدحون فى الأرض ابتغاء الرزق ، وما هم بممتنعين
عليه فائتين له بالهرب والفرار كما
الصفحه ١٠٤ :
وقد تتبع علماء
المواليد أحوالها وكتبوا فيها المؤلفات بكل اللغات ، وخصصوا لها مجلات تنشر
أطوارها
الصفحه ١٠٨ :
(٣) تساعد على
تلقيح الأزهار فتكون سببا فى زيادة الثمار وجودة نوعها.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً
الصفحه ١٣١ :
قال الحافظ أبو
يعلى فى كتاب معرفة الصحابة عن على بن عبد الملك بن عمير عن أبيه قال : «بلغ أكثم
بن
الصفحه ١٣٧ :
وَلَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) أي إنكم بعملكم هذا تكونون قد وقعتم فى محظورات ثلاثة.
(١) إنكم
تضلّون وتبعدون عن