الصفحه ١٣٨ : إلا ما فيه
المصلحة ، ويعلم أن خيرات الدنيا سريعة الزوال ، فلا يقيم لها فى نفسه وزنا ، فلا
يعظم فرحه
الصفحه ٢٩ :
تفسير
المفردات
تقول : أنبأت
القوم إنباء ونبّأتهم تنبئة : إذا أخبرتهم ، والأفصح فى كلمة الضيف
الصفحه ١٧ : : «فَامْشُوا فِي
مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ».
(وَما نُنَزِّلُهُ
إِلَّا بِقَدَرٍ
الصفحه ٦٥ : العبد مهما أتعب نفسه فى طاعته ، وبالغ فى شكران
نعمه ، فإنه يكون مقصرا ، فنعم الله كثيرة ، وعقل المخلوق
الصفحه ١١٨ : ترددت فى شىء أنا
فاعله ترددى فى قبض نفس عبدى المؤمن ، يكره الموت
الصفحه ٣٦ : ينزل بقومه فيرق قلبه لهم ، وليوطن نفسه على
الهجرة ، ويطيب نفسا بالانتقال إلى المسكن الجديد.
ثم أكدوا
الصفحه ٧٢ :
أوتوا العلم بدلائل التوحيد وهم الأنبياء صلوات الله عليهم والمؤمنون الذين
كانوا يدعونهم فى الدنيا
الصفحه ١١٦ :
رجل سليم الحواس عاقل ينفع نفسه وينفع غيره ، يأمر الناس بالعدل وهو على
سيرة صالحة ودين قويم ـ هل
الصفحه ٣٤ :
وخلاصة مقاله ـ
إنه نفى القنوط عن نفسه على أتم وجه ، فكأنه قال : ليس بي قنوط من رحمته تعالى ،
لكن
الصفحه ٤٩ :
ولا جزاء.
وقصارى ذلك ـ إنه
تعالى أرشده إلى كشف ما يجده فى نفسه من الغم بفعل الطاعات ، والإكثار من
الصفحه ٥٥ : كالخليط بمعنى
المخالط ، والعشير : بمعنى المعاشر والمراد به المنطيق المجادل عن نفسه ، المنازع
للخصوم
الصفحه ٣١ : عبد بن
حميد عن قتادة أنه قال فى قوله (نَبِّئْ عِبادِي) الآية : بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٤٥ : الْغافِلُونَ
(١٠٨) لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْخاسِرُونَ (١٠٩))
تفسير
المفردات
أكره : أي على
الصفحه ١٥ :
(وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) أي إن كل نبات قد وزنت عناصره وقدرت تقديرا ، فترى
الصفحه ٦١ :
(إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ) آلاء الله ونعمه فيشكرونه على ما أنعم ، ويخبتون