الصفحه ١١٠ : ء ، فيعلم وجه الحكمة فى الخلق
والتوفى والرد إلى أرذل العمر ، ولا ينسى شيئا من ذلك ، وهو قدير على كل شىء فلا
الصفحه ٥٦ : تقتضيه الحكمة ولم يخلقهما عبثا ،
منفردا بخلقهما لم يشركه فى إنشائهما وإحداثهما شريك ، ولم يعنه على ذلك
الصفحه ٨٤ : والمعاصي.
ثم ذكر سبحانه
الحكمة فى المعاد ، وقيام الأجساد يوم التناد فقال :
(لِيُبَيِّنَ لَهُمُ
الَّذِي
الصفحه ١٥٨ : يبنى عليها
دعوته هى الحكمة والموعظة الحسنة والجدل بالحسنى ، ثم بأمره باللين فى العقاب إن
أراده ، أو
الصفحه ٨١ : الشياطين وأهل الكفر ، وهو لا يرضى لعباده الكفر ، وله فى
ذلك حجة ناصعة وحكمة بالغة.
ثم بين سبحانه
أنه أنكر
الصفحه ١٥٤ :
ثم ذكر الحال
التي يسوغ فيها تناول شىء من هذه المحرمات فقال :
(فَمَنِ اضْطُرَّ
غَيْرَ باغٍ وَلا
الصفحه ٤ : .
الإيضاح
(الر) تقدم القول فى بيان معانى هذه الحروف ومبانيها ، فذكرنا
أنها حروف تنبيه بمنزلة ألا ، ويا
الصفحه ٢٢ : أظهر حكمة الله فى خلقها ، واصطفى بعض أفراده وخصهم بوحيه ورسالته وجعلهم
مبشرين ومنذرين ، وجعل الشيطان
الصفحه ٥٢ : حين قالوا : لئن حكم الله علينا بإنزال العذاب فى
الدنيا أو فى الآخرة ـ لتشفعنّ لنا هذه الأصنام التي
الصفحه ١٤٤ :
التي فى القرآن لا يمكن تعلمها إلا بالدرس والتلقين من أخصائيين مع
الاختلاف إليهم مددا متطاولة
الصفحه ٨٠ : » وليس من وظيفتهم إلجاء الناس إلى الإيمان شاءوا أو
أبوا ، فإن ذلك ليس من شأنهم ، ولا من الحكمة التي عليها
الصفحه ٨٣ :
(وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ) أي إنهم اجتهدوا فى الحلف ، وأغلظوا فى
الصفحه ١٦٨ : باتباع ملة إبراهيم............................... ١٦٠
شرع الدين إحدى طريقين فى العقاب
الصفحه ٤٣ : يألفون وما يذرون ، وهو المدبّر لأمورهم ، والمقدّر لها على وجه الحكمة
والمصلحة وقصارى ذلك ـ إنه خالقك
الصفحه ١١٧ :
المعنى
الجملي
بعد أن مثّل
سبحانه نفسه بمن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم ، ومستحيل أن يكون كذلك