الصفحه ١٣٦ :
المفردات
زلة القدم بعد
ثبوتها : مثل يقال لمن وقع فى محنة بعد نعمة ، وبلاء بعد عافية ، والحياة الطيبة :
هى
الصفحه ١٤٦ :
أخرج ابن جرير
وابن مردويه والبيهقي فى الدلائل «أن المشركين أخذوا عمّار ابن ياسر فلم يتركوه
حتى سبّ
الصفحه ١٥١ : .
وفى هذا إيماء
إلى تماديهم فى الكفر والعناد ، وإلى أن ترتيب العذاب على تكذيب الرسول جاء على
سنة الله فى
الصفحه ١٥٣ : اليهود قد ذكره
فيما نزل عليه من قبل فى سورة الأنعام ، وأن من يعمل السوء لعدم تدبره فى العواقب
كغلبة
الصفحه ٣٣ : مَسَّنِيَ الْكِبَرُ؟) أي أبشرتموني بذلك مع مس الكبر وتأثيره فىّ ، وتلك حال
تنافى هذه البشرى.
(فَبِمَ
الصفحه ٤٦ : » وقوله فى صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلّم : «أشدّاء
على الكفّار رحماء بينهم» ثم بين وظيفة الرسول
الصفحه ٥٨ : أَجْمَعِينَ) أي ولو شاء سبحانه لجعلكم كالنمل والنحل فى حياتكم
الاجتماعية ، أو جعلكم كالملائكة مفطورين على
الصفحه ٦٨ :
النار من كان فى قلبه مثقال ذرة من إيمان ، فقال رجل : يا رسول الله ،
الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا
الصفحه ٧٦ : الْجَنَّةَ) البشارة بالدخول فيها بعد البعث إذا أريد الدخول
بالأرواح والأبدان ، فإن أريد الدخول بالأرواح فحسب
الصفحه ٧٩ : عليهم كلمة ربك ، وأخذهم أخذ عزيز مقتدر ، ثم أمرهم بالضرب فى
الأرض ليروا آثار أولئك المكذبين الذين أخذوا
الصفحه ٩٦ : وهو الذي ينفعهم وهو
الذي يضرهم دون غيره ، وقد سبق تفصيل ذلك فيما حكى الله عنهم فى سورة الأنعام
بقوله
الصفحه ١٣٩ :
فى الحصول على زخرف هذه الحياة والتمتع بمتاعها. فإذا هو لم ينل منه ما
يريد ، فقد حرم كل ما يحلم به
الصفحه ١٦٦ :
فهرست
أهم
المباحث العامة التي فى هذا الجزء
صلح أول هذه الأمة بالزهد واليقين يهلك آخرها بالبخل
الصفحه ١١٢ : ؟.
وليس بعد هذا
تأنيب وتوبيخ ، إذ ساقه مساق ما فيه الشك وطلب منهم الجواب عنه.
(وَبِنِعْمَتِ اللهِ
هُمْ
الصفحه ١٤٠ :
أمروا بالاستعاذة منه ، ليحفظهم الله من وساوسه التي ربما جرّتهم إلى الوقوع فى
صغائر الآثام إذا وقعت على