الصفحه ٩٥ : ء
والأزواج والذرية لا يدخلون الجنة إلا بعملهم ، وقد أشار إلى ذلك الكتاب الكريم : «يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ
الصفحه ١٠٣ : ـ إننا
كما أرسلنا إلى أمم من قبلك وأعطيناهم كتبا تتلى عليهم ، أرسلناك وأعطيناك هذا
الكتاب لتتلوه عليهم
الصفحه ١٠٧ : الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى
اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها كُلٌّ فِي كِتابٍ
مُبِينٍ
الصفحه ١٠٩ : الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
وَمِنَ الْأَحْزابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّما أُمِرْتُ
الصفحه ١١٧ : شهادته غنى عن شهادة أىّ شاهد آخر ، وكذلك شهد من آمن من أهل الكتاب بأنهم
يجدون وصفه فى كتبهم.
الإيضاح
الصفحه ١٢١ : الكتاب بوجود أمارات رسالته
صلى الله عليه وسلّم فى كتبهم وتبشيرها بها.
الصفحه ١٢٢ : لم يذكر هناك.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ
الصفحه ١٢٤ : والسلطان ، قد كرّرت فى كثير من
سور الكتاب الكريم ، للتنبيه إلى أن من أهم مقاصد هذا الدين أن يكون فى
الصفحه ١٢٦ : ، ولتقوم عليهم الحجة وينقطع العذر ، وقد جاء هذا الكتاب بلغتهم وهو
يتلى عليهم ، فأى عذر لهم فى ألا يفقهوه
الصفحه ١٢٨ : الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) أي كما أرسلناك أيها الرسول وأنزلنا عليك الكتاب لتخرج
الناس من الظلمات إلى النور
الصفحه ١٣٤ : المظالم وحقوق العباد.
والمتتبع
لأسلوب الكتاب الكريم يرى أن كل موضع ذكر فيه مغفرة الذنوب للكافرين جا
الصفحه ١٥٦ : من المنافع لكم ما تعلمون وما لا تعلمون ، وتقدم تفصيل هذا فى مواضع
متعددة من كتابه الكريم
الصفحه ١٦٠ : يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِنْ
لَدُنَّا» قال الدكتور
عبد العزيز إسماعيل باشا فى كتابه
الصفحه ١٧٥ : المعجزات إلا على مقتضى الحكمة....................................... ١١٤
لكل أجل كتاب لا يعدوه