الصفحه ١٥٣ : لاعتصامهم بهما.
أخرج ابن
المنذر وأبو الشيخ عن قتادة قال : «بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم فى غزوته
إلى
الصفحه ١٥٦ :
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا».
واقتصر من
منكراتهم الفعلية على
الصفحه ١٧٠ :
ممن هو مشارك لهم فى النفاق ، وأن الله يعلم الغيوب كلها لا يخفى عليه شىء
فى الأرض ولا فى السما
الصفحه ١٧٨ : لا خير فيه ولاغناء عنده ، والطبع على القلوب
: الختم عليها وعدم قبولها لشىء جديد.
المعنى
الجملي
الصفحه ٩ :
والخلاصة ـ إنه
فعل ذلك ليقدم كل منكم على قتال الآخر ، فهذا واثق بنفسه مدلّ ببأسه ، وهذا متّكل
على
الصفحه ١٨ : يذرون ، وهو مجازيهم على ما يقولون ويعملون إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر.
(كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٩ :
تفسير
المفردات
الدابة : لفظ
غلب استعماله فى ذوات الأربع ، وأصله كل مادب على وجه الأرض ، وهو
الصفحه ٢٥ : مصاولته على القرب بسيف أو رمح أو حربة أو نحو ذلك ، وهذا
يشمل السهم وقذيفة المنجنيق والطيارة والمدفع
الصفحه ٢٦ : نعلم أنهم أعداء ، فالاستعداد للحرب يرهبهم جميعا ويمنعهم من
الإقدام على القتال ، وهذا ما يسمى فى العصر
الصفحه ٢٨ :
وكذلك جمع كلمة
المهاجرين والأنصار على ما يدل به كل منهما بميزة لا تتوافر لسواه فالمهاجرون لهم
مزية
الصفحه ٢٩ :
تفسير
المفردات
حسبك : أي
كافيك ما يهمّك ، والتحريض : الحث على الشيء ، لا يفقهون :
أي لا يدركون
الصفحه ٣٥ :
بكاء بكيت ، وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما ، فقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم : أبكى للذى عرض
الصفحه ٣٦ : والسيادة فيها لإعلاء كلمة الحق وإقامة العدل.
وفى ذلك إنكار
لعمل وقع من جمهور المؤمنين على خلاف تلك
الصفحه ٤٤ : نزلت هذه السورة إلا المشركون واليهود ، وكان اليهود يتولون
المشركين وينصرونهم على النبي صلى الله عليه
الصفحه ٥٣ : والضعف ، ولا يستطيع المسلمون أن
يعيشوا معهم بحكم المعاهدات ويأمن كل شر الآخر ما داموا على شركهم ولا سيما