الصفحه ١٧ : البخاري
ومسلم وابن ماجه عن أبى موسى الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال «إن الله
تعالى ليملى للظالم
الصفحه ٣٣ : يؤخذ من
العسكر فى الحرب يشد لئلا يهرب ، ثم صار يطلق على أخيذ الحرب وإن لم يشدّ ،
والإتخان فى كل شى
الصفحه ٣٧ :
اقتلهم ، فقال قائل : أرادوا قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهدم
الإسلام ويأمره أبو بكر بالفدا
الصفحه ٣٨ : (٧١))
المعنى
الجملي
لما أخذ الرسول
صلى الله عليه وسلم الفداء من الأسرى شق عليهم أخذ أموالهم
الصفحه ٤٣ : الإسلام فله حكم أهل هذه الدار ، ويجب على المسلمين السعى فى فكاكهم
بقدر ما يستطيعون من الحول والقوة ، بل
الصفحه ٤٨ : لَمْ يَكُ مُغَيِّراً
نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ».
(١١) وجوب
الصفحه ٦٤ : الله الدالة على توحيده بالعبادة ،
وعلى الوحى والرسالة وما فيها من الهداية للناس ، وعلى البعث والجزا
الصفحه ١١٥ : الحق الذي يدان الله تعالى به دون النسيء.
وقد يكون
المعنى ـ ذلك هو الشرع الصحيح الذي كان عليه إبراهيم
الصفحه ١٢٢ : عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها) أي فأنزل الله طمأنينته التي يسكن عندها القلب على
رسوله وقوّاه
الصفحه ١٢٣ : لا هوادة
فيه ، فأوجب النفير العام على كل فرد ، فلا عذر لأحد فى التخلف وترك الطاعة.
الإيضاح
الصفحه ١٣٥ : تعالى.
(هُوَ مَوْلانا وَعَلَى
اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) أي هو ناصرنا ومتولى أمورنا
الصفحه ١٣٦ :
بنا إنا معكم متربصون من عاقبتنا وعاقبتكم إن أصررتم على كفركم وظهر أمركم
، فنحن على بينة من ربنا
الصفحه ١٤٧ :
رسول الله صلى الله عليه وسلم فيجلس إليه فيسمع منه ثم ينقل حديثه إلى
المنافقين ، وهو الذي قال لهم
الصفحه ١٤٨ : أخبارهم وإن وكدوها
بالإيمان اغترار بلطفه وأدبه صلى الله عليه وسلم ، إذ كان لا يواجه أحدا بما يكره
الصفحه ١٥٠ : يخبروا الرسول صلى الله عليه وسلم ـ دليل على أنهم شعروا بظهور نفاقهم وافتضاح
أمرهم.
(وَاللهُ وَرَسُولُهُ