الصفحه ١٨ : وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ
فَأَهْلَكْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنا آلَ
الصفحه ٥١ : موصوفا بالرحمة يوجبه.
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢٦ : نعلم أنهم أعداء ، فالاستعداد للحرب يرهبهم جميعا ويمنعهم من
الإقدام على القتال ، وهذا ما يسمى فى العصر
الصفحه ٩٥ :
لسيادتكم وحكمكم ، وبذا يسهل السبيل لاهتدائهم إلى الإسلام بما يشاهدون من عدلكم
وفضائلكم التي يرونها رأى
الصفحه ٨١ : هُمُ
الظَّالِمُونَ».
وبعد أن بين ما
وصل إليه حالهم من الإخلال بالإيمان انتقل إلى بيان سبب ذلك فقال
الصفحه ١٧٣ : يَكْسِبُونَ
(٨٢) فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ
فَقُلْ لَنْ
الصفحه ٢٥ : الأخبار من الثغور إلى العواصم
وسائر الأرجاء ، ومن أجل هذا عظم الشارع أمر الخيل وأمر بإكرامها ، ولا يزال
الصفحه ٧٠ : ، وأمنتم عودتهم إلى قتالكم كما بدءوكم أول مرة ،
وأمنتم نكث من عاهدتم منهم لأيمانهم كما نكثوا من قبل؟ وهل
الصفحه ٩٠ : أو نائبه.
(٢) الحجاز ،
وهو ما بين عدن إلى ريف العراق فى الطول ، ومن جدّة وما والاها من ساحل البحر
الصفحه ١٦٨ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
عاهَدَ اللهَ لَئِنْ آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٧٢ : ألا يمنع أحد الفريقين
الآخر من دخول المسجد الحرام ـ إلى أنه كان يتعذر منع من لا عهد لهم بدون قتال فى
الصفحه ٢٧ : موروثة كما كان
بين الأوس والخزرج من الأنصار.
ونحو الآية
قوله فى سورة آل عمران : «وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
الصفحه ٣٧ : فى نفسه لا خبث فيه مما حرم لذاته كالدم ولحم الخنزير.
(وَاتَّقُوا اللهَ) فى أن تعودوا إلى أكل شىء من
الصفحه ١٦٩ :
البخل والتولي بعد العهد الموثّق بأوكد الأيمان نفاقا فى قلوبهم متمكنا منها
وملازما لها إلى يوم الحساب فى
الصفحه ٦٢ : أنه يجب أن تكون الاستقامة على العهد مرعيّة من
الطرفين المتعاقدين إلى نهاية مدته ، وبيان استباحة نبذ