الصفحه ٤٣ : ء من ولاية المؤمنين الذين فى دار الإسلام ، إذ لا سبيل
إلى نصر أولئك لهم.
أما من أسره
الكفار من دار
الصفحه ٧٦ : وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ
وَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ (٢٠) يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ
الصفحه ٣٠ : الصحيحة والأخلاق الفاضلة ومن وجوب مراعاة
أحكامه وسننه بإعداد كل ما يستطاع من قوة ، ومن كون غاية القتال عند
الصفحه ١٦٦ : عمار وراءها» فأسرعوا حتى استووا بأعلاها ، فخرجوا من العقبة
ينتظرون الناس ، فقال النبي صلى الله عليه
الصفحه ٩٦ : .
وأول من سن
الجزية كسرى أنو شروان ، قال أبو حنيفة الدّينورى : إنه وظّف الجزية على أربع
طبقات ، وأسقطها
الصفحه ٤٥ :
تعالى «لا
يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ ، أُولئِكَ
أَعْظَمُ
الصفحه ١٠٧ : أربابا من دون
الله ، وأنهم ما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا فعبدوا غيره من دونه ـ قفّى على ذلك
بذكر سيرة
الصفحه ١٢٥ : عناء
، ويقال سير قاصد وسفر قاصد : أي هين لا مشقة فيه من القصد وهو الاعتدال.
والشقة :
الطريق لا تقطع
الصفحه ٩٧ : المسرف
المبذّر : يريد أن يخرب بيته أي أن تبذيره يفضى إلى ذلك فكأنه يقصده ، لأن فعله
فعل من يقصد ذلك
الصفحه ١٠٩ :
(٥) أخذها جعلا
على مغفرة الذنوب ، ويتوسلون إلى ذلك بما يسمونه سر الاعتراف ، فيأتى الرجل أو
المرأة
الصفحه ١١٥ :
(ذلِكَ الدِّينُ
الْقَيِّمُ) أي ما ذكر من عدة الشهور وتقسيمها إلى حرم وغيرها وعدد
الحرم منها ـ هو
الصفحه ٦٥ : الْكُفْرِ) يقال نكث الغزل والحبل : حلّ الخيوط التي تألّف منها
وأرجعها إلى أصلها ، والأيمان العهود وقد كان كل
الصفحه ١١١ : إلى عالم الغيب وعلينا
الاعتبار بما فيها من إصلاح النفس وتهذيب الأخلاق.
روى مسلم عن
أبى هريرة مرفوعا
الصفحه ٣٦ : المال الذي
تأخذونه من الأسرى فداء لهم ، والله يريد لكم ثواب الآخرة الباقي بما يشرعه لكم من
الأحكام
الصفحه ١٤٧ :
رسول الله صلى الله عليه وسلم فيجلس إليه فيسمع منه ثم ينقل حديثه إلى
المنافقين ، وهو الذي قال لهم