الصفحه ٨٣ :
وينتجان بشرا مثلهما ، ومن ثم امتن الله علينا به فقال : «وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٧١ : ورسوله ـ من المنافقين الذين يطلعون أولئك الولائج
على أسرار الملة ويقفونهم على سياسة الأمة كما يفعل
الصفحه ١٨٢ : ء
وهم من لا قوة لهم فى أبدانهم تمكنهم من الجهاد كالشيوخ والعجزة والنساء والصبيان
وذوى العاهات التي لا
الصفحه ٥٧ : الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥) وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٩١ :
فكثرت الغنائم وتوجه إليهم الناس من كل فج ، ومهد الله لهم سبل الرزق من
إمارة وتجارة وزراعة وصناعة
الصفحه ١٠٨ : المدنية ، رسمية كانت أو غير رسمية.
(٢) أخذها
بالربا وهو فاش عند اليهود ، ومنه ما يحلّه رجال الدين ، وإن
الصفحه ١٣٦ :
بنا إنا معكم متربصون من عاقبتنا وعاقبتكم إن أصررتم على كفركم وظهر أمركم
، فنحن على بينة من ربنا
الصفحه ١٦١ : تقدم.
ثم ذكر ما يكون
لهم من حسن العاقبة وعظيم الجزاء على جميل أعمالهم فقال :
(أُولئِكَ
الصفحه ١٣٠ : مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جاءَ
الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ كارِهُونَ (٤٨
الصفحه ١٥٤ :
(الْمُنافِقُونَ
وَالْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ
عَنِ
الصفحه ١٣١ : المنافقون الأدبار فى أول المعركة وولى على إثرهم ضعفاء
الإيمان من طلقاء فتح مكة ، ومن ثم اضطرب نظام الجيش
الصفحه ١٧٩ : إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ».
وفى هذا تصريح
بجبنهم ورضاهم لأنفسهم بالمذلة
الصفحه ١٢٣ :
المعنى
الجملي
بعد أن توعد من
لم ينفروا مع الرسول وتثاقلوا حين استنفرهم ـ أتبعه بالأمر الجزم الذي
الصفحه ١٣٥ : فى خلقه من نصر وغنيمة أو تمحيص وشهادة ، ولا يتغير
ذلك بموافقتكم أو مخالفتكم ، فالأمور كلها بقضائه
الصفحه ١٣٨ :
(إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) بما ينالهم بسببها من التنغيص