الصفحه ٣٠ : ، لأنّ الحرب لا تخلو من الإثم في أحد
الجانبين والفريقين. وقيل : معناه حتّى يضع أهل الحرب آلتها وعدّتها أو
الصفحه ٢٩٣ : سهيل بن أبي صالح عن عطاء بن يزيد عن تميم الداري أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّما الدين
الصفحه ٣٠٦ :
بدينه.
(لَمَّا يَلْحَقُوا
بِهِمْ) أي لم يدركوهم ولكنهم يكونون بعدهم.
وأختلف العلماء
فيهم فقال ابن
الصفحه ٢٠ : هذا ، لقد خبّرني بأمر ما يعلمه إلّا نبي. فقال : ويحك يا عداس
لا يصرفنّك عن دينك ، فإنّ دينك خير من
الصفحه ٣٢٧ : والقدر فأصاب الحقّ كقول القائل :
يا ناظرا في
الدّين ما الأمر
لا قدر صحّ
ولا جبر
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام بدّلوا التوراة والإنجيل. وكان فيهم مؤمنون يقرءون
التوراة والإنجيل ويدعونهم إلى دين الله ويأمرونهم
الصفحه ٣٥٠ : :
هي أن يكون الذنب نصب عينيه ، ولا يزال كأنّه ينظر إليه.
أبو بكر محمد
بن موسى الواسطي : هي توبة لا
الصفحه ١٠٣ : للنّاس ، وسبق أعداء الله إلى النار زمرا ،
جعلوا يقحمون في جهنّم فوجا فوجا ، لا يلقى في جهنّم شيء إلّا ذهب
الصفحه ٢٥٧ : الرَّسُولِ وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما
لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا
الصفحه ٣٠١ :
سورة
الصف
مكية
، وهي تسعمائة حرف ، ومائتان
وأحدى
وعشرون كلمة ، وأربع عشرة آية
أخبرنا أبو
الصفحه ٥٩ :
فقال : والله لا أمحوك أبدا ، فأخذه رسول الله وليس يحسن يكتب ، فمحاه ،
ثمّ قال : «اكتب هذا ما قاضى
الصفحه ١٣٥ : القرآن إذا نزل ثلاث آيات وأربع وسورة ، وكان بين أوله وآخره
ثلاث وعشرون سنة ، وهي رواية الأعمش عن مجاهد
الصفحه ١٠٩ : أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد
كلّ ريح هبت وجرت في الدنيا» [٩٤] (١).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الصفحه ٨٩ : ، قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة في سنة جدبة ، وأظهروا شهادة أن لا إله إلّا
الله ، ولم
الصفحه ٧٧ :
هاشم.
(أَكْثَرُهُمْ) جهلاء (لا يَعْقِلُونَ وَلَوْ
أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ