الصفحه ٣١٧ : يخطب ، فخرج النّاس فلم يبق في المسجد
إلّا إثنا عشر رجلا وامرأة فقال النبي عليهالسلام : «لو لا هؤلا
الصفحه ٢٥ : ) اثنا عشر نبيّا أرسلوا إلى بني إسرائيل بالشام فعصوهم ،
فأوحى الله تعالى إلى الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٤ : (أعلام النبوة : ٢٠٥ باب ١٢) ، والمقداد
وحبان وجابر وحسن البصري (الائمة الاثنا عشر : ٤٨) ، والأعمش (مناقب
الصفحه ١٩٤ : نزعت عادت
مكانها أخرى ، العنقود منها اثنا عشر ذراعا ، وأنهارها تجري في غير أخدود.
قال : قلت : من
الصفحه ٣٣٧ : يَتَّقِ اللهَ) في أداء الفرائض (يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجاً) من العقوبة ويرزقه الثواب (مِنْ حَيْثُ لا
الصفحه ٢٩٠ :
سورة
الممتحنة
مدنية
، وهي ألف وخمسمائة وعشرة أحرف ،
وثلاثمائة
وثماني وأربعون كلمة ، وثلاثة عشر
الصفحه ٢٥٠ :
دين الأنبياء فأسلموا ، فقال لهم أبو جهل : بئس القوم أنتم والوفد لقومكم. فردّوا
عليه : (وَما لَنا لا
الصفحه ٢٧٤ : بالقرابة ولا تعتبر فيهم الحاجة وعدم الحاجة ، وإليه ذهب
الشافعي وأصحابه.
وقال آخرون :
إنّهم يستحقون ذلك
الصفحه ٢٩٤ : من قائل : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ
الصفحه ٢٩١ :
آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ) نزلت في حاطب بن أبي بلتعة ، وذلك أن سارة مولاة
الصفحه ٦٥ : ) الاستئناف (وَالَّذِينَ) في محل الرفع على الابتداء (أَشِدَّاءُ) غلاظ (عَلَى الْكُفَّارِ) لا تأخذهم فيهم رأفة
الصفحه ٨ : الله ، فقال رسول الله : «وما يدريك إنّ الله تعالى (١) أكرمه».
قالت : فقلت :
بأبي أنت وأمي لا أدري
الصفحه ٣٤٩ : غِلاظٌ) فظاظ (شِدادٌ) أقوياء لم يخلق الله فيهم الرّحمة ، وهم الزبانية
التسعة عشر وأعوانهم من خزنه النّار
الصفحه ٥٤ :
(الياء) أبو عمرو ، وغيره (بالتاء) ، واختلفوا فيهم ، فقال أنس : إنّ
ثمانين رجلا من أهل مكّة هبطوا
الصفحه ١٦٩ : أتباعه على دينه من أهله وأمته (نَجَّيْناهُمْ) من العذاب (بِسَحَرٍ) قال الأخفش : إنّما أجراه ، لأنه نكرة