الصفحه ٢٨ : فقد ذكر
الله وإن قلت صلاته وصيامه وتلاوته للقرآن.
يا أباذر : ملاك الدين الورع ورأسه
الطاعة.
يا
الصفحه ٣٣ : القرآن وذكر الله عز وجل
، فإنه ذكر لك في السماء ونور في الارض.
قلت : يا رسول الله زدني؟ قال
الصفحه ٣٦ :
فصافون أقدامهم تالين لاجزاء القرآن يرتلونها ترتيلا. يحزنون به أنفسهم ويستبشرون
به دواء دائهم. فإذا مروا
الصفحه ٣٧ : سؤلها
فيما تحب. قرة عينه فيما لا يزول. وزهادته فيما لا يبقى. يمزج الحلم بالعلم ،
والقول بالعمل. تراه
الصفحه ٤٠ : .................................................................... .......٣٥٧
الفصل الثاني في الاستشفاء بالقرآن
الصفحه ٨٠ : القرآن لا يجاوز حلاقيمهم ، يخرجون من الدين كما
يخرج السهم من الرمية ، ثم لا يعودون فيه ، هم شر الخلق
الصفحه ٨٩ : ، باعتبار ائمتهم
الذين هم خلفاء رسول الله (ص) وأوصياؤه. ووارثوا حكمه وأولياؤه ، وهم الثقل الذي
قرنه بالقرأن
الصفحه ١٠٦ : لبيان المتعة المشروعة بالاجماع فانها تكون لبيان معنى جديد.
وأهل
النظر ممن تدبر القرآن الحكيم يعلمون ان
الصفحه ١٠٧ : اخرجه الشيخان ( البخاري ومسلم ) في التمتع
والافراد والقران من كتاب الحج من صحيحيهما فراجع.
على ان متعة
الصفحه ١٢١ : ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتى مات (ص) قال رجل برأيه ما شاء ا ه.
وأخرج أحمد في مسنده من طريق
الصفحه ١٣٤ : ضربه الضرب المبرح اذ سأله عن تفسير آية
من القرآن في قضية ذكرها ابن أبي الحديد في صفحة ١٢٢ من المجلد
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : هلم اكتب لكم كتاباً لا تضلوا (١٤) بعده فقال عمر : ان النبي قد غلب عليه
الوجع وعندكم القرآن حسبنا
الصفحه ١٤٦ : قد غلب على رسول الله (ص) ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب
الله ، فاختلف من في البيت واختصموا فمن قائل
الصفحه ١٦١ : القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من
الرمية ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم في فوقه
الصفحه ١٦٨ : والأنصار وبقية البدريين
وأهل بيعة الرضوان جم غفير وعدد كثير كلهم قارئ للقرآن عالم بمواقع الأحكام خبير