الصفحه ٦٠ :
وان كان قاتل ابيه
ويعادي عدوه وان كان خاصته وأهليه.
واخرج البخاري في باب قصة البيعة
والاتفاق على
الصفحه ٦٥ : .
أوردناها ليعلم حكمها بالجنة على كل من
الشيعة والسنة ، والغرض بعث المسلمين على الاجتماع والتنديد بهم على هذا
الصفحه ٧٨ :
ذلك فدان بما رأى انه الحق فانه مأجور على كل حال ، ان أصاب فأجران وان اخطأ فأجر
واحد. قال : وهذا قول
الصفحه ٨١ : ء ما ذكرناه .. إلى آخر كلامه ، وقد اشتمل على
أدلة وافية ، وشواهد كافية ، فليطلبه من أراده ، وله كلام
الصفحه ١٠٠ :
في مجلس واحد فحزن
عليها حزناً شديداً ، فسأله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كيف طلقتها ؟ قال
الصفحه ١١٤ : فيجهلونه ، وهم من علمت منزلتهم من رسول الله وملازمتهم له (ص) وحرصهم على
أخذ العلم منه.
على أنه لو كان
الصفحه ١٢٣ : انتبه قبل الفجر وقص الرؤيا على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمره أن يلقن بلالاً ما حفظه في تلك
الرؤيا
الصفحه ١٢٨ : على الصحيفة ،
فمزقها وقال : لاحاجة لنا بكم فقد اعز الله الاسلام واغنى عنكم ، فان اسلمتم والا
فالسيف
الصفحه ١٢٩ : مذهب منهم ونحلة على
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يختص بسهم من الخمس ويخص منه اقاربه بسهم
الصفحه ١٤٠ : الخيل ، فقد وليتك هذا الجيش فاغز صباحاً على أهل أبنى
(٥) وحرق عليهم
، وأسرع
الصفحه ١٥٣ :
على ما حكاه الله تعالى
عنهم بقوله في هذه الواقعة عز من قائل : (
وَإِذْ
يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى
الصفحه ١٦٨ : ومكانته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومحله في نفوس المؤمنين ، على انه كان يومئذ في المهاجرين
الصفحه ١٧٣ : على المنابر أمواتاً ـ لافنينا المحابر
واستغرقنا الصحف والدفاتر ثم لم نبلغ غايتنا المقصودة ولم نظفر
الصفحه ١٧٥ : جندب ، استخلفه زياد على البصرة ستة اشهر حين كان
والياً عليها وعلى الكوفة من قبل معاوية واتى الكوفة فجا
الصفحه ١٧٧ :
لكن الجمهور لما بنوا على اجتهاد معاوية
عذروه في اعمال عماله ، ولم يخدش في عدالته عندهم بوائقه ولا