الصفحه ١٥٩ : فيثب
عليه ، فسكت الرجل ثم أشرف أبو سفيان على المسلمين فقال : أفي القوم محمد ؟ فقال
رسول الله (ص) لا
الصفحه ١٦١ : (ص) : اذهب اليه فاقتله قال : فذهب اليه ابو بكر فلما رآه على تلك الحال
كره أن يقتله ، فرجع إلى رسول الله
الصفحه ١٦٧ :
عذر المتأولين.
دع كل ما ذكرناه وعرج على رأى الجمهور
في معاوية تجد هناك معذرة المتأولين قالبا حسياً
الصفحه ١٧٠ : نزل على مكة
المعظمة ونصب عليه العرادات والمجانيق (٧١)
وفرض على أصحابه عشرة آلاف صخرة في كل يوم يرمونها
الصفحه ١٨١ :
علي ما تريدون من
علي ما تريدون من علي ، ان علياً مني وانا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي.
وفي ترجمة
الصفحه ١٩٦ :
الوجه
الخامس :
انهم يطولون ألسنتهم على عائشة الصديقة
رضي الله عنها ويتكلمون في حقها من أمر الافك
الصفحه ١٩٨ :
واما المقام الثاني : فالحق عدم الكفر ،
ولنا على ذلك ادلة قاطعة وبراهين ساطعة نذكر منها ستة ثم نوكل
الصفحه ٥٧ : فضائل علي عليهالسلام من الجزء الثاني من صحيح مسلم (٢) قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٦٦ : : كأنه كان على راحلته واخرج أيضاً بسنده ان اعرابياً أتى النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : دلني
على عمل
الصفحه ٦٨ : الكبائر ، فيكون المراد ان من مات على التوحيد دخل الجنة
أو لم يدخل النار وان ارتكب الكبائر ، على حد قوله في
الصفحه ٦٩ : الله وسعديك. ثم قال يا معاذ. قلت لبيك
رسول الله وسعديك. قال : هل تدري ما حق الله على عباده ؟ قلت : الله
الصفحه ٧٩ : الشافعي على عدم تكفير أهل الأهواء في رسالته ، فقال : لا أكفر أهل الاهواء
بذنب. قال وفي رواية عنه : ولا
الصفحه ٨٠ : أحداً وافق أهل الحديث على تكفيرهم. قال :
وهذا يقتضي نقل اجماع الفقهاء ( على عدم تكفير الخوارج ) ا ه
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أن الله تعالى خلق الأنبياء من اشجار
شتى ، وخلقت انا وعلي من شجرة واحدة ، فأنا اصلها وعلي فرعها
الصفحه ٩٦ : الأمر فيكم واليكم
وليس لها إلا أبو حسن علي
وقال (٩) فما بال هذا الأمر في أقل حي