الصفحه ٣٧ :
لما حذر من الغفلة ،
وفرحا بما أصاب من الفضل والرحمة. وإن استصعبت عليه نفسه فيما تكره لم يعطها
الصفحه ٥٤ :
وفيه أيضاً بالاسناد إلى أنس قال : قال
رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم : من صلى صلاتنا
الصفحه ١٣٦ :
تنبيه
:
أفادتنا سيرة بعض الصحابة انهم إنما
كانوا يتعبدون بالنصوص ويجمدون عليها إذا كانت متمحضة
الصفحه ١٣٧ :
دم أراقه الاسلام
أيام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جريا على
عادتهم في أمثال ذلك ، إذ لم يكن بعد
الصفحه ١٥٠ : يومئذ : ألسنا على حق
وهم على باطل ؟ قال رسول الله (ص) : بلى. قال : اليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في
النار
الصفحه ١٥٧ : فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ
) ولم يثبت
معه الا نفر يسير لا يزيدون على أربعة عشر رجلاً (٣٩) يحمل لواءهم علي بن
الصفحه ١٩٠ :
الدين ، على أنا
ننقض على الناصب بنفسه إذ أهان بهذه الفتوى جميع علماء الشيعة وكافة حفاظ الشريعة
الصفحه ٢٠٧ :
( وهو نوع من السلق
يشبه القنبيط ) لانه انما نبت على دم الحسين (١)
ولم يكن قبل ذلك.
قلت : أما
الصفحه ١٢ :
قال أبوذر رضي الله عنه. ودخلت يوما على
رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو في
المسجد جالس وحده
الصفحه ٣٢ :
قال أبوذر رضي الله عنه. ودخلت يوما على
رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو في
المسجد جالس وحده
الصفحه ١٢١ : فنودي بتحليل
المتعة ، فدخل عليه محمد بن منصور وأبو العيناء فوجداه يستاك ويقول (٢) وهو متغيظ : متعتان
الصفحه ١٣١ :
خلف زيد بن أرقم على
جنازة فكبر خمساً ، فقام اليه أبو عيسى عبد الرحمن بن أبي ليلى فأخذ بيده فقال
الصفحه ١٣٢ : الاستيعاب نقلاً عن
الواقدي ، قال : لم تبك امرأة من الأنصار على ميت بعد قول رسول الله « لكن حمزة لا
بواكي له
الصفحه ١٣٣ : استقصاؤه وفي هذا المقدار كفاية.
وأما
ما جاء في الصحيحين من ان الميت يعذب ببكاء اهله عليه ، وفي رواية ببعض
الصفحه ١٣٥ : يتغنى في بيته فتسور عليه ، فوجد عنده امرأة
وعنده خمر فقال : يا عدو الله اظننت ان الله يسترك وأنت على