الصفحه ١٢٤ : عليها ، وأعرضوا عن خطر الجهاد المفضول بالنسبة اليها ، وكانت همم ولي
الأمر يومئذ « عمر بن الخطاب (رض
الصفحه ١٣٨ :
قبائلهم واشرأبت إلى
ذلك اطماعهم ، فأمضوا نياتهم عليه ووجهوا عزائمهم اليه ، فتصافقوا على تناسي النص
الصفحه ١٤٢ :
الله وأثنى عليه ثم
قال فيما اجمع أهل الأخبار على نقله واتفق أولوا العلم على صدوره : أيها الناس
الصفحه ١٩١ :
بالقتل على مطلق من
زنى بالمرأة مكرهاً لها وعلى كل من زنى بمحارمه النسبية وعلى الذمي إذا زنى
الصفحه ٢٠٢ :
« السادس »
أنه لا يفتى بالتكفير عندهم إلا ان يكون الموجب للكفر مجمعاً على ايجابه ، لذلك
قال في شرح
الصفحه ١١٨ : وهو على المنبر :
أيها الناس ثلاث كن على عهد رسول الله (ص) وأنا انهى عنهن وأحرمهن وأعاقب عليهن :
متعة
الصفحه ١٣٩ :
ارداة القيام بأمر
الناس مخافة البائقة وفساد العاجلة والآجلة ، والقلوب على ما وصفنا والمنافقون على
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والمستوى على مرقاة الخلافة عنه ، كعدم
سبق الكفر منه على الايمان وكعصمته والعهد اليه وعدم كونه
الصفحه ٢٠٨ :
الصفحة الأولى من
الجزء ٤ أيضاً عن الباقلاني القول بجواز كل فسق وكفر على الأنبياء ، حاشا الكذب في
الصفحه ٨٧ : (٢).
واخرج الحاكم في كتابه شواهد التنزيل
بالاسناد إلى علي قال : قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وانا
الصفحه ٩٥ : ، وأفرد أبو مخنف
لبيعة السقيفة كتاباً على حدة فيه تفصيل ما أجملناه من تخلف علي عن البيعة وعدم
اقراره لهم
الصفحه ٢٠٦ :
يذهبون إلى ان الله
سبحانه وتعالى مستقر على العرش استقرارك على الأرض ويجدون آخرين يقولون بأنه تعالى
الصفحه ١٥ :
ذلك. ولا أرى له أن
يسعى في حاجة إن قدر على ذلك. ومن مرض فيه برئ سريعا. ومن سافر فيه أصاب مالا
الصفحه ١٧ :
لما حذر من الغفلة ،
وفرحا بما أصاب من الفضل والرحمة. وإن استصعبت عليه نفسه فيما تكره لم يعطها
الصفحه ٣٥ :
ذلك. ولا أرى له أن
يسعى في حاجة إن قدر على ذلك. ومن مرض فيه برئ سريعا. ومن سافر فيه أصاب مالا