الصفحه ٩٢ : الأولين والآخرين لواحد ، وما بين الله تعالى وبين أحد من خلقه هوادة في
إباحة حمى حرمه على العالمين.
إن
الصفحه ٩٣ : والأخبار ، فاني لا اظنه يخلو من كتاب
يشتمل على ذكر السقيفة ، وكل من ذكر سعداً من أهل التراجم ذكر تخلفه عن
الصفحه ١٠٩ : المسلمين على ان الله تعالى شرعها في دينه القويم
وصدع باباحتها في الذكر الحكيم ، واذّن في الاذن بها منادي
الصفحه ١١٥ : للمدني لوجوب تقدم المنسوخ على الناسخ ، يقولون هذا
وينسون أن المتعة إنما شرعت في المدينة بقوله تعالى في
الصفحه ١٨٢ : . وهذا آخر ما أردناه في هذا الفصل
فاحكموا أيها المنصوفون بالعدل. والسلام على من اتبع الهدى وخشي عواقب