الصفحه ٨٥ :
القاطعة ، ومقارع
الحجج الساطعة ، وهبها شبهاً ( كما تزعم ) لكنها توجب العذر لمن غلبت عليه ( لأنها
الصفحه ٩٨ : لاقتله به ، إنه تأول فأخطأ. فلما أكثر عليه قال : ما كنت لأشيتم
سيفاً سلّه الله تعالى ، وودى مالكاً من بيت
الصفحه ١٠١ : . فتدبر ولا تكن من الغافلين.
ومنها تأولهم في متعة الحج ومتعة النساء
وحكمهم فيهما بخلاف ما كانتا عليه
الصفحه ١٠٣ : :
أما الاجماع فلأن أهل القبلة كافة
متفقون على أن الله تعالى قد شرع هاتين المتعتين في دين الاسلام ، وأهل
الصفحه ١٠٧ : اخرجه الشيخان ( البخاري ومسلم ) في التمتع
والافراد والقران من كتاب الحج من صحيحيهما فراجع.
على ان متعة
الصفحه ١٢٠ : المُعْتَدِينَ
) ا ه.
وأنت تعلم ان استشهاده بالآية دال على
قوله باباحة المتعة وإنكاره على من حرمها كما صرح به
الصفحه ١٣٤ : بيت المال حتى اخذوها
، وكحكمه على اليمانيين بدية أبي خراش الهذلي الشاعر الصحابي المشهور (١٨) إذ باتوا
الصفحه ١٤٦ : قد غلب على رسول الله (ص) ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب
الله ، فاختلف من في البيت واختصموا فمن قائل
الصفحه ١٥٢ : هذه الواقعة مع عمر (رض) ، معتمدين في ذلك على أحاديث اختلقها بعض
المنافقين من أعداء الله (
مَا
أَنزَلَ
الصفحه ١٦٣ : ذلك على
النبي (ص) وتغير وجهه وغضب حتى وددت اني لم أكن أخبرته ، ثم قال : قد أوذي موسى (ع)
بأكثر من ذلك
الصفحه ٥ : توزن ، وتجهز للعرض الاكبر يوم تعرض لا تخفى منك
على الله خافية.
يا أباذر : استح من الله ، فإني والذي
الصفحه ٢٥ : توزن ، وتجهز للعرض الاكبر يوم تعرض لا تخفى منك
على الله خافية.
يا أباذر : استح من الله ، فإني والذي
الصفحه ٤٩ :
تؤمنون حتى تحابوا ، أو لا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم.
وقال
الصفحه ٨٤ : ، أو يريك الحق فتوافقه. على أنه ما
صار إلى خلافك عناداً للحق ، أو رغبة في الباطل ، ضرورة ان ذلك لا
الصفحه ٨٦ : البَرِيَّةِ
) في علي وأهل
البيت ، وعدها ابن حجر في الفصل الأول من الباب ١١ من صواعقه في جملة