الصفحه ١٨٨ :
وفروعهم ليعلم
الحقيقة ، على أن من ساح في بلادهم ، وجاس خلال ديارهم يرى مواظبتهم على الصلاة
والزكاة
الصفحه ١٩٢ : ولهم في أهل الكبائر حكم قد امتازوا به ، وذلك ان صاحب الكبيرة
مطلقاً إذا أقاموا عليه الحد مرتين قتلوه في
الصفحه ٢٠٣ :
فقاتل الله الحرص على الدنيا ، وقبح
الله التهالك على الخسائس ، ما اشد ضررهما وما افظع خطرهما ، نبذ
الصفحه ٢٠٩ :
ونسج على
منواله في بهت الامامية جماعة كثيرون منهم الشهرستاني في الملل والنحل اذ ألحق بهم
كل مستهجن
الصفحه ٢١٠ : العلي العظيم.
وقد بلغت القحة ببصض المتعصبين إلى رمي
المتاولة ( وهم الامامية في عرف سوريا ) بانكار
الصفحه ٢١١ : ايجاب العدة على النساء مع انهم احوط في هذه
المسألة من غيرهم أن المتوفى عنها زوجها تعتد بأربعة أشهر وعشر
الصفحه ٢١٣ : رب العالمين.
وصوب النصولي نصوله على الامام فنصل
بذلك من دين الاسلام ، وقد طاش سهمه وسفه رأيه وخولط
الصفحه ٤٥ : اليوم بغير مظهرها أمس حتى كأنها
غير الأولى ، فننبه المطلعين على تلك إلى أنها لا تغنيهم عن هذه ( وفي
الصفحه ٤٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على خير خلقه محمد وآله الميامين
الصفحه ٥٢ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الثناء على الأخوة في الدين : من
أراد الله به خيراً رزقه
الصفحه ٥٥ :
مسلم ، فان فيه أبواباً كثيرة تفيد القطع بأن الاسلام والايمان عند أهل السنة ليس
إلا ما ذكرناه ، على أن
الصفحه ٧٠ : .
قلت : أي عبارة أدل على نجاة كافة
الموحدين من هذه العبارة ؟ وأي بشارة في الجنة لمطلق الملسمين أعظم من
الصفحه ٧٣ :
بالايمان على مطلق أهل التوحيد وتعلن نجاة جميع أصحاب القبلة لا يبقى بعدها أمر
يدعوه إلى هذه النفرة أو يصده
الصفحه ٧٦ : عليه (
وآله ) وسلم قال : من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا واكل ذبيحتنا فله ما لنا وعليه ما
علينا ا ه
الصفحه ٧٧ : مجموعة الرسائل الكبرى (٦) ما هذا لفظه : ثم اتفق أهل السنة
والجماعة على انه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يشفع