الصفحه ٣٠ : بأبي أنت وأمي؟ قال : لان الرجل يزني
ويتوب إلى الله فيتوب الله عليه ، والغيبة لا تغفر حتى يغفرها صاحبها
الصفحه ٣٦ : . غضوا أبصارهم عما حرم الله عليهم ، وقصروا أسماعهم على
العلم النافع لهم ، نزلت أنفسهم منهم في البلا
الصفحه ٤٠ : ....................................................................... ....٢٠٨
الفصل الخامس في حق
الزوج على المرأة وحق المرأة على الزوج
الصفحه ٥٠ :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم وهم يد على من سواهم ، فمن أخفر
الصفحه ٦٤ :
حديث : والاسلام ما
ظهر من قول أو فعل ، وهو الذي عليه جماعة من الناس من الفرق كلها ، وبه حقنت
الدما
الصفحه ٧٢ : الرسول الله وعترته الطاهرة ، الذين قرنهم بمحكم الكتاب ، وجعلهم قدوة لأُولي
الألباب ، ونص على أنهم سفن
الصفحه ٨٢ : الساب ( والعياذ بالله ) جاهلاً أو ذا شبهة أوردته ذلك المورد ، فيكون
معذوراً.
ويدل على عدم كفر المسلم
الصفحه ٩٩ :
والكل ذكروا اعتذار
أبي بكر عن خالد بأنه تأول فأخطأ.
وإذا كان ابو
بكر أو من نص على معذرة
الصفحه ١٠٦ : ذلك اجماعا
من الأمة على صحة هذه القراءة ـ هذا كلامه بلفظه فراجعه في صفحة ٢٠١ من الجزء ٣ من
تفسيره
الصفحه ١١١ :
(ص) وانما كان من
عمر لقضية وقعت من عمرو بن حريث ـ وقوله ثم نهانا عمر دال على أن النهي كان متوجها
الصفحه ١١٩ : من الانكار على
تحريمها وهم كثيرون.
فمنهم جابر بن عبد الله الأنصاري وقد
سمعت حديثه.
ومنهم
الصفحه ١٤٣ : التأكيد ليقلعوا عما كانوا عليه فلم يقلمعوا ، لكن
الخليفة أبى ان يجيبهم إلى عزل أسامة ، كما أبى ان يجيبهم
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : هلم اكتب لكم كتاباً لا تضلوا (١٤) بعده فقال عمر : ان النبي قد غلب عليه
الوجع وعندكم القرآن حسبنا
الصفحه ١٥٨ : لقتل
رسول الله (ص) غرار عزمهم وأرصدوا لذلك جميع اهبهم ، فتعاقد خمسة من شياطينهم على
ذلك كانوا كالفدائية
الصفحه ١٨٤ : أن يوقعوا في الدين الشين ، ومنها أنهم
يطولون ألسنتهم على عائشة الصديقة رضي الله عنها ويتكلمون في حقها