الصفحه ٦١ : الذي يزيد عليه أو يساويه؟ كلا
، فإنه قبل كل شىء لا دليل في الآية على أن كلمة الإضعاف شرط لا بد منه في
الصفحه ٧٠ :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ
الصفحه ٧١ : الربا لا بدّ له من
كسب ينّمى ماله ويحفظه من الضياع ، ليتسنى له القيام بما طلب الله وحث عليه.
وفي هذا
الصفحه ٧٢ : أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ) طلب الله إلى
الصفحه ٩١ : .
(٥) إن الثانية
ختمت بما يناسب بدء الأولى كأنها متممة لها ، فبدئت الأولى بإثبات الفلاح للمتقين
، وختمت هذه
الصفحه ١٤٨ : ء :
وسميته يحيى
ليحيا فلم يكن
لأمر قضاه
الله في الناس من بدّ
فهو يشعر بأنه
يحيا حياة
الصفحه ١٥٠ : : أي
يتنازعون في كفالتها.
المعنى
الجملي
هذا عود على
بدء فيما يتعلق باصطفاء آل عمران ، إثر ذكر طرف
الصفحه ٢١٥ :
فهرس
أهم
المباحث العامة التي في هذا الجزء
الحق لا بد أن ينتصر على الباطل مهما طال به الأسد
الصفحه ١٢٧ : عليه وسلم وهم ماضوا العزيمة على قبول حكمه حتى إذا
جاء على غير ما أحبوا خالفوه ونكصوا على أعقابهم ، فقد
الصفحه ٤٢ : الثاني وراءه ظهريا.
وقد فسر حبر
الأمة عبد الله بن عباس الحكمة بالفقه في القرآن أي معرفة ما فيه من الهدى
الصفحه ٤٠ : بِالْفَحْشاءِ وَاللهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً
مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (٢٦٨) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
الصفحه ١٩٥ : افتروه على الله
كان عن عمد لا عن خطأ.
(ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ
يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ١٩٩ : آتاهم من كتاب وحكمة ، فالواجب عليهم أن يؤمنوا بمن
يرسل بعدهم مصدقا لما معهم ، وأن ينصروه نصرا مؤزّرا
الصفحه ١٦ : الناس ، فإن قبلوه نجوا ، وإن رفضوه حكم فيهم السيف
حكمه.
الصفحه ٤٣ : ذكر
سبحانه تعالى حكم النفقة والبذل في سبيله ـ عمم الحكم هنا في كل نفقة ، سواء أكانت
في طاعة أم في