الصفحه ١٣٠ : ، الخير كلّه تتصرف
فيه أنت وحدك ، الولوج : الدخول ، والإيلاج : الإدخال ، ويراد به زيادة زمان
النهار في
الصفحه ١٣٥ : ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ
الصفحه ١٣٦ : يَتَوَلَّهُمْ
مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ».
(إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا
مِنْهُمْ تُقاةً) أي إنّ ترك موالاة المؤمنين
الصفحه ١٦٣ : هناك صانعا أزليا ما دامت هذه
القواعد ثابتة على وتيرة واحدة ملايين السنين؟
وهنا كانت حكمة
الله في أن
الصفحه ٤١ : المتصدقين الفقر ويغريهم بالبخل ،
ويخيّل إليهم أن الإنفاق يذهب بالمال ، ولا بد من إمساكه والحرص عليه استعدادا
الصفحه ١٢٤ : » وأشارت إلى ذلك الآية الكريمة : «ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
الصفحه ٩٤ : ـ أنه تعالى بدأ بذكر التوحيد لينفى عقيدة التثليث بادئ ذى بدء ، ثم
وصفه بما يؤكد ذلك من كونه حيّا قيوما
الصفحه ٩٩ :
أُحْكِمَتْ آياتُهُ» وهو إما بمعنى إحكام النظم وإتقانه ، وإما بمعنى الحكمة التي اشتملت
عليها آياته ، ووصفه
الصفحه ١٥٧ : الله ينكرون الحمل بعيسى من غير أب ، وقوفا عند العادة ، وذهولا عن كيفية
بدء العالم ، ولكن ليس لهم دليل
الصفحه ١٦٩ : القاطع من قرآن أو حديث متواتر ، ولا يوجد هنا واحد منهما ، أو
أن المراد بنزوله وحكمه في الأرض غلبة روحه
الصفحه ٣ : بيان سنة الله في خلقه ، أن الحق لا بد أن ينتصر على الباطل ، وأنه لا بد
أن يقيّض له أعوانا يدافعون عنه
الصفحه ١٣ : أحدا من عباده لا يجرؤ على الشفاعة
أو التكلم بدون إذنه ـ وإذنه غير معروف لأحد من خلقه ـ وفي ذلك قطع لأمل
الصفحه ١٤ :
وعظمائهم.
والخلاصة ـ إن
الكرسي شىء يضبط السموات والأرض ، نسلم به بدون بحث فى تعينه ، ولا كشف عن حقيقته
الصفحه ٢٢ : ، وأماته : أي جعله فاقدا للحس والحركة والإدراك بدون
أن تفارق الروح البدن بتاتا مثل ما حدث لأهل الكهف
الصفحه ٣٨ : لوجهه تعالى بدون رياء ولا أذى.
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ