الصفحه ٢٠٥ : زوجها بين أهله ،
وعدم الحجر على حريتها إذا أرادت الخروج منه ما دامت في حظيرة الشرع وآدابه
الصفحه ٢٠٦ :
(٢) مطلقة غير
مدخول بها ولا مفروض لها ، وهذه يجب لها المتعة بحسب يسار الزوج ولا مهر لها ، وهى
التي
الصفحه ٨٥ :
والخلق الأول ؛ فالطبيب يعرف كيف يولد الحيوان والأطوار التي يتدرج فيها
منذ كان نطفة إلى أن صار
الصفحه ١٥٠ : على حاجتنا ، ولا ينبغي أن نعكس ذلك ونطمع فى فضول أموالهم.
ومما تقدم تعلم
، كيف كانت عناية المؤمنين
الصفحه ١٢ : اليوم ، وكيف إن علماءهم يجارون العامة في بدعهم وضلالاتهم وهم يعترفون
ببعدها عن الدين ، ولا يكون لهم وازع
الصفحه ١٥ :
والنصارى كانوا يستقبلون المشرق ، فأىّ شبهة تتجه من المشاغبين في أمر
تحويل القبلة وكيف يكون ذلك
الصفحه ٢٨ : ، وهو «عجبت
لمحمد كيف يسمن من أذنيه».
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ
الصفحه ٣٢ :
شرحت لهم أحوال كفره وإصراره على غيه ، وكيف يعاند الداعي إلى الحق ، رأوه
محلا للعن ومستحقا أشدّ
الصفحه ٤٣ : إرجاء هذا العطاء ووضعه فى موضع أنفع ، أو بذله لفقير أحوج.
ثم بين كيفية
عداوته وفنون شره وإفساده فقال
الصفحه ٤٥ : ويصرّفه كيف شاء ، والثاني يخطئ الطريق مع طلبه أو جهله بمعرفته
بنفسه أو بدلالة غيره.
المعنى
الجملي
بعد
الصفحه ٦٣ : والمعروف الذي لا
يستنكره الناس ، وكذلك لا يمطل القاتل ولا ينقص ولا يسىء في كيفية الأداء ، ويجوز
العفو عن
الصفحه ١٠٣ : الموضع.
(وَاذْكُرُوهُ كَما
هَداكُمْ) أي واذكروه كما علمكم كيف تذكرونه ، بأن يكون بتضرع
وخيفة وطمع في
الصفحه ١١٦ : ،
فإن لم يمت بغتة جاءه المرض بغتة ، فلا يقدر على العمل وتدارك الزلل.
(وَقُضِيَ الْأَمْرُ) أي كيف
الصفحه ١٢٠ : مَحْظُوراً. انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ ،
وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَأَكْبَرُ
الصفحه ١٢٨ : أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وهم موضع التجلة
والاحترام ، وكيف عوتبوا هذا العتاب الشديد على ظنهم أنهم