الصفحه ١٧٨ : بقرب إتمام العدة ، لأن الأجل إذا انقضى حقيقة لم يكن للزوج حق إمساكها
بالمعروف ، إذ هى غير زوجة له ، وفي
الصفحه ١٩٤ : بأمر الزواج ، لا في أثناء عدة الطلاق الرجعى ،
لأنها لا تزال فى عصمة زوجها.
وللناس في كل
عصر كنايات
الصفحه ٢٠٤ : : أي
يتركون زوجات بعد وفاتهم ، وصية لأزواجهم : أي وصية من الله لأزواجهم ، متاعا إلى
الحول : أي جعل الله
الصفحه ١٥٢ : الوصف ، فالمشركة لا دين لها يحرّم عليها الخيانة ويأمرها
بالخير وينهاها عن الشر ، فقد تخون زوجها وتفسد
الصفحه ١٥٣ : دخول النار من الأقوال والأفعال ـ وصلة الزوجية من أقوى
العوامل في تأثير هذه الدعوة في النفوس ، إذ من
الصفحه ١٥٤ : بين الأزواج وأسرهم ، وصارت المعيشة الزوجية فى
كثير من الأحيان جحيما وغصة وعذابا أليما ، حتى اضطر بعضهم
الصفحه ١٥٩ : دينهم ، ويتبعون
هدى ربهم في أمر النساء والأولاد ، فيسعدون بنعيم الدنيا والآخرة ؛ فمن يختر لنفسه
الزوجة
الصفحه ١٦٨ : ، والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته ،
والمرأة راعية في بيت زوجها وهى مسئولة عن رعيتها».
ولا شكّ أن من
الصفحه ١٧٤ : عند أحمد
والترمذي والبيهقي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «أيّما امرأة سألت
زوجها الطلاق من
الصفحه ١٧٥ : مقصودة لذاتها
، فمن تزوج بامرأة بقصد إحلالها للزوج الأول كان زواجه غير صحيح ولا تحل به المرأة
للأول إذا
الصفحه ١٨٠ :
فاعتياد
المعاملة السيئة والأنس بها لا يقاوم إلا بتعظيم شأن عقد الزوجية والمبالغة فى
تأكيده
الصفحه ١٨١ : التعويل عليه أنه إذا كان
الرجل حسن السيرة يرجى منه صلاح المعيشة الزوجية ، ويعسر عليه دفع المهر الكثير
الصفحه ١٩٦ : معاملة
المطلقات ، والذي بيده عقدة النكاح هو الزوج المالك لعقد النكاح وحله ، وعفوه :
تركه ما يعود إليه من
الصفحه ١٩٨ : يعفو الزوج ويترك ما يعود إليه من نصف المهر الذي
ساقه إليها تكرما منه ، وحينئذ تأخذ الصداق كاملا ، النصف
الصفحه ١٩٩ : بين أسرتي الزوجين حرب عوان ونصبت كل منهما للأخرى الحبائل والأشراك ،
لتوقعها في مهاوى الهلاك ، فأين