الصفحه ٤١١ : العرب.
(٤) الدر المنثور
للسيوطي ج ٣ ص ٨ وشرح النهج لابن ابى الحديد ج ١٤ ص ٥٤.
(٥) ثمال اليتامى
الصفحه ٤١٢ : ويغلب ، اراد لا يبزى
فحذف «لا» من جواب القسم ، وهى مرادة ، أي لا يقهر ولم نقاتل عنه وندافع.
(٤) شرح
الصفحه ٤١٤ : الا إلى خير فالزمه ، فأن اقراره بان محمدا صلى الله عليه
وآله لا يدعو الا إلى خير مع شرح الدين الذي هو
الصفحه ٤١٥ :
__________________
(١) الانعام : ٢٦.
(٢) وفى نسخة : وسب
آلهتنا.
(٣) شرح النهج لابن
ابى الحديد ج ١٤ ص ٥٥ والاصابة لابن حجر
الصفحه ٤٤٩ : النعم (٣).
وقد تقدم شرح هذا الخبر بتمامه في اول
الكتاب في خبر الراية.
٩٣٨ ـ ويليه من الجزء المذكور
الصفحه ٤٨٢ : عبد اللّه الحموى الرومى (المتوفى ٦٢٦ ه)
٢٧ ـ شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد
المعتزلى الشافعى
الصفحه ٣ : اجماعا من كلا الطرفين وطريق نجاة بقول
الفريقين ، لان الاجماع ما حصل عن اتفاق من كافة أهل الاسلام لا بدعوى
الصفحه ٤ : لاهل
الاخرة والاولى ، فإذا ثبت في ذلك منقبة كان ثبوتها اجماعا من كافة أهل الاسلام
لكونها ثابتة عندهم من
الصفحه ٧٤ : ء بهما الى
آخر الابد ، فقد صار الخبر الوارد باجماع كافة اهل الاسلام من قول النبي (ص) : افترقت
امة اخى
الصفحه ٨٣ : : نعم ، اوصى
بكتاب الله ، وافرد العترة من الكتاب ، والنبى صلى الله عليه وآله قال مجمعا عليه
كافة اهل
الصفحه ١٢٥ : من الخاص والعام ، فثبت له من فرض الولاية ، ما
ثبت لله ولرسوله على كافة خلق الله تعالى ، كما ثبت لله
الصفحه ٢٠٦ : بفحوى الخطاب عن الرجس كافة ثم قال
تعالى مبينا لما ورد النهي عنه فقال (مِنَ الْأَوْثانِ) فبين الجنس
الصفحه ٢٥٣ :
زيادة على كافة خلقه تعالى ، فقد ثبتت مزيته على ساير الخلق بدليل ثابت وهو سؤال
النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٠٢ : .
ولو لم يعلم ان فيها النجاة لما جعلها
آخر عمله ، وهذا مما يوجب على كافة
__________________
(١) راجع
الصفحه ٣٠٣ : اجابة
هذا السؤال وجب الاقتداء به دون غيره لان الواجب على الامة كافة ، اتباع من كان
على الحق ولو من طريق