الصفحه ١٧٥ :
أهلك لا يطعن في
نسبه.
فثبتت المناظرة والمشابهة والمشاكلة له
بالنبي ، الا فيما استثناه النبي ، من
الصفحه ٤٤١ : ذكر
الدجال فقال : انى لاتذركموه وما من نبى الا وقد انذره قومه ، لقد انذره نوح قومه
ولكن اقول لكم فيه
الصفحه ٤٣٦ : من نباتها شيئا الا اخرجته ، حتى يتمنى
الاحياء للاموات ، يعيش في ذلك سبع سنين أو تسع سنين (٢).
٩١٩
الصفحه ٣١٨ :
يكن نبى قبلى الا كان حقا عليه ان يدل امته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما
يعلمه لهم وان امتكم هذه
الصفحه ٢٥٩ : في زمن نبى من الانبياء عليهم السلام الا احد رجلين : اما
ان يكون نائبا عن النبي (٣)
فيكون قد ابان
الصفحه ٢٥٣ : له في ذلك
الا النبي صلى الله عليه وآله لان النبي صلى الله عليه وآله خارج من هذه الدعوة ، يدل
على ذلك
الصفحه ٢٦ : المنبر ، قال : فيقول ماذا؟ قال
يقول له : أبو تراب. فضحك وقال : والله ما سماه الا النبي ـ صلى الله عليه
الصفحه ١٣٣ : ، عن النبي صلى الله عليه
وآله انه قال لعلى عليه السلام : انت منى بمنزلة هارون من موسى ، الا اته لا نبى
الصفحه ٢٦٠ : من الصحاح فلا
يمكن دفع ذلك ، وما نبه النبي صلى الله عليه وآله برد الحكومة إليه في حال حياته
الا لموضع
الصفحه ١٨١ : على ظاهر الحال ، لان ظاهر الحال كانت
صالحة ، ولا يعلم النبي من حال الامة غير الظاهر ، الا ما يطلعه
الصفحه ٢١٨ : النسمة انه لعهد النبي الامي صلى الله عليه وآله إلى : لا يحبنى الا مؤمن ، ولا
يبغضني الا منافق (١).
٣٤٣
الصفحه ٢٤٣ : الا قليلا ان رجع فقال : يا انس استاذن لى على النبي
صلى الله عليه وآله ، فقلت : النبي عنك مشغول ، فرجع
الصفحه ١٣٥ : موسى ، الا انه لا نبى بعدى.
قال سعيد : فقلت لسعد بن ابى وقاص : انت
سمعت هذا من رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٣٩ : النبي صلى الله عليه وآله له : ما
احبك الا مؤمن تقى ولا ابغضك الا منافق شقى.
وقد تقدم ذكر ذلك من الصحاح
الصفحه ١٧٨ : دونكم من احد ، والله
ما اعطاه اياه الا الله وانك لعلى خير من الله ورسوله ابشر فبشره النبي ، فقتل يوم
احد