الصفحه ١٣٢ : من موسى الا انه لا نبى بعدى
(٣).
١٨٦ ـ وقال ابن المسيب : اخبرني بهذا
عامر بن سعد ، عن ابيه : فاحببت
الصفحه ٢٠٧ : منه استحقاق الإمامة بعده لأنه لا
يؤدي عن النبي صلى الله عليه وآله إلا الإمام المفروض الطاعة فلا يكون
الصفحه ٢٩٩ :
سفيان الثوري ، عن ابى عبد الله : جعفر بن محمد ، عن ابيه : محمد بن على ان عمر بن
الخطاب قال : سمعت النبي
الصفحه ١٩٢ : ، لان النبي صلى الله عليه وآله ما يلقى الجاحدين الا
بابلغ الاعجاز لهم ، وارهب الايات في قلوبهم.
وإذا
الصفحه ٤٣٨ : الاخبار الا
بعد نفوذ دعوة الامام واجتماع الناس عليه فيكون مصدقا لدعوة الامام في دعواه ، وقوة
له وعونا ، لا
الصفحه ٤٣٩ : الصبح
أو صلاة العصر ، كما تقدمت الرواية به فصار آخر هذه الامة داعيا ومصدقا ، الا انه
منفرد ببقاء ودولة
الصفحه ٨٢ : الاقتداء به
من الايمان ، الا ترى الى قوله سبحانه وتعالى : (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ
الصفحه ١٦١ :
ابى بكر إلى اهل مكة ، فلما بلغ ذا الحليفة ، بعث إليه فرده ، وقال : لا يذهب بها
الا رجل من اهل بيتى
الصفحه ١٦٥ :
قال : كنت مع على
عليه السلام حين بعثه النبي صلى الله عليه وآله ينادى ، فكان إذا ضحل صوته (١) ناديت
الصفحه ١٧٤ : بطريق لا ينبغي أن يستحق إلا منها كما أن النبوة
مستحقة للنبي صلى الله عليه وآله بطريق لا ينبغي أن تستحق
الصفحه ٢٢٧ : العمل به ، فهما سواء في الجحود وليس مرجع قتال الفريقين الا إلى النبي صلى
الله عليه وآله أو إلى من قام
الصفحه ٣٧٣ : نكلم بعد الموت الا نبيا أو وصيا ، قال : يا ريح احملينا
فحملتنا تدف بنا دفا ، ثم قال : يا ريح ضعينا
الصفحه ٤٦٧ : الجزء
الثامن في آخره من باب قول النبي صلى الله عليه وآله لتتبعن سنن من قبلكم
وبالاسناد المقدم قال
الصفحه ٢٠١ :
الله صلى الله عليه وآله وهو عنه راض ، وقال النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه
السلام : انت منى وانا منك
الصفحه ٣٠٢ : ء
الامة لان من لا تثبت الاعمال الا بولائه كان الاتباع له الزم ، والاقتداء به
اسلم.
ومنها قوله صلى الله