الصفحه ١١١ :
مقاتل : جاءهم
ما فيه نهي وموعظة. و «مزدجر» مفتعل ، من الزجر (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (فَتَوَلَّ
الصفحه ٢٠٣ :
وأمّه من قول : لا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم. [فرجع عروة (٥) إلى منزله فأخبر
زوجته بذلك
الصفحه ٨٩ : ـ صلّى الله عليه وآله ـ كان
(٨) ذات ليلة جالسا في مسجده [بالمدينة وعنده] (٩) جماعة من
أصحابه (١٠
الصفحه ١١٧ : ) ؛ أي : في بساتين وضياء وسعة.
قوله ـ تعالى ـ
: (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ) ؛ أي : في منزل ثواب ونعيم ومعدن
الصفحه ٢٦١ : : أي
طهّر.
(٢) ليس في ج.
(٣) كشف الأسرار ١٠
/ ٢٨١ : وقلبك فطهّر عما سوى الله.
(٤) مجمع البيان
الصفحه ٣٥٩ : .
(٧) تفسير الطبري ٣٠
/ ١١٠.
(٨) ليس في ج.
(٩) مجمع البيان ١٠
/ ٧٣٧ نقلا عن الكلبيّ : قيل : أيّتها
الصفحه ١٧٣ : عبد الله بن زبير.
(٥) ليس في ج.+ ب :
هي.
(٦) تفسير الطبري ٢٨
/ ٤٣ نقلا عن قتادة.
(٧) ج : بخزاعة
الصفحه ٣٦ :
خيبر.
قوله ـ تعالى ـ
: ([ذَرُونا نَتَّبِعْكُمْ] يُرِيدُونَ أَنْ
يُبَدِّلُوا كَلامَ اللهِ) ؛ أي
الصفحه ٤٣٨ : » ؛ أي : إذا دخل في ساهوره ؛ أي (٨) : في غلافه
فخسف. واستدلّوا بما روي عن النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٦٧ :
__________________
(١) د : فأخذوه.
(٢) ج زيادة : له.
(٣) أنظر : مجمع
البيان ١٠ / ٧٤٧.
(٤) تفسير الطبري ٣٠
/ ١٢٤ نقلا عن ابن
الصفحه ١٥٨ : فَافْسَحُوا يَفْسَحِ
اللهُ لَكُمْ) ؛ أي : إذا قيل لكم : أوسعوا لغيركم في الجلوس ،
فأوسعوا له. وكانوا يتنافسون
الصفحه ٤٢ : النّبيّ ـ صلّى الله عليه
وآله ـ رأى في منامه وهو بالمدينة ، قبل أن يخرج إلى الحديبيّة ، هذه الرّؤيا
فأخبر
الصفحه ١٨٠ : تنجيكم
من عذاب أليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم» (٣) فكرهوا عند
ذلك القتال
الصفحه ٣٦٢ :
: قال.
(٧) تفسير القرطبي
١٥ / ١٥٤ : كان إذا غضب على أحد مدّه مستلقيا بين أربعة أوتاد في الأرض ، ويرسل
الصفحه ٤٣٦ : ) (٢) :
عكرمة ، عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ قال : «الصّمد» الّذي يصمد (٢) إليه الخلق
كلّهم في حوائجهم. إذا نزل