الصفحه ٣٧٤ : رَسُولُ
اللهِ) ؛ يعني : صالح ـ عليه السّلام ـ.
(ناقَةَ اللهِ
وَسُقْياها) (١٤) ؛ أي : احذروا ناقة الله
الصفحه ٣٨٤ : ٢
/ ١٠٢ من دون نسبة القول إلى أحد : أنشر ما أنعم الله عليك بالشّكر.
(٨) التبيان ١٠ /
٣٧٠.
(٩) تفسير
الصفحه ٤٤٢ :
يوسوس في صدور] (١) بني آدم.
مقاتل قال : هو
شيطان في صورة خنزير (٢).
قتادة قال : له
خرطوم
الصفحه ٤٢٢ : ـ صلّى الله عليه وآله ـ عن حقّه الّذي جعله
الله ـ تعالى ـ له من الطّاعة والانقياد له (٣) والقيام بما
الصفحه ٣٤٠ : صلّى الله عليه وآله قال : أكثروا عليّ الصّلاة يوم الجمعة فأنّه يوم
مشهود تشهده الملائكة. تفسير الطبري
الصفحه ٩٦ : ).
__________________
(١) ليس في ج ، د ،
م.
(٢) تفسير الطبري ٢٧
/ ٣٤ نقلا عن ابن عباس.
(٣) مجمع البيان ٩ /
٢٦٦ من دون نسبة
الصفحه ٣٤١ : مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ ،
وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ) (١).
يوسف المكّي
والسدّي يرويان ، عن ابن عبّاس ـ رحمه
الصفحه ٢٦٣ : ] (٥) لغناهم ونعمتهم وكفايتهم.
قوله ـ تعالى ـ
: (وَمَهَّدْتُ لَهُ
تَمْهِيداً) (١٤) ؛ أي : بسطت له في المال
الصفحه ١٠٥ : الأولى (٨) هو شدّاد بن عاد ، الّذي بنى إرم ذات العماد ، واتّخذ
فيها من جميع ما وعد الله في الجنّة ؛ من
الصفحه ١٤٨ : فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ لَهُ بابٌ) [«الباب» هاهنا زائدة] (٢) (باطِنُهُ فِيهِ
الصفحه ١٧ :
إلى (١) ما دعاهم إليه. فدعا عليهم فحبس الله عنهم المطر ثلاث
سنين ، فهلكت زروعهم ودوابّهم ومواشيهم
الصفحه ٣١٨ : .
(٢) ليس في ج.
(٣) كشف الأسرار ١٠
/ ٣٨٤ نقلا عن مقاتل.+ سقط من هنا الآيتان (١٨) و (١٩)
(٤) تفسير الطبري
الصفحه ٤ :
تفسير سورة النّازعات
وعبس......................................... ٣٠٥
ـ ٣٢٠
تفسير سورة التّكوير
الصفحه ١٢٥ : : إنّ الله
ـ تعالى ـ جعلهما سوطا ساق به (٣) القبيلين إلى الجنّة ، فكانا (٤) نعمتين في
الحقيقة ، فلذلك
الصفحه ٣٦٨ : أَهْلَكْتُ
مالاً لُبَداً) (٦) ؛ أي : أتلفت مالا كثيرا في عداوة محمّد ـ صلّى الله عليه وآله ـ. فندم
على ذلك