الصفحه ٣١٥ : إلّا
أنّه كان يجوز أن يتوهّم أنّه أعرض عنه لفقره وأقبل عليهم لرياستهم تعظيما لهم
فعاتبه الله سبحانه على
الصفحه ٣١٧ : ـ ، يعني :
الملائكة. من
قوله ـ تعالى ـ : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ) (١) تقول (٢) : سفرت بين
الصفحه ٣٢٦ :
(إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) (٢٧) ؛ أي : تذكرة وموعظة
الصفحه ٣٣١ :
قوله ـ تعالى ـ
: (أَلا يَظُنُّ أُولئِكَ
أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ) (٤) فيجازون على ذلك.
وروي عن ابن
الصفحه ٣٣٢ : (١١)
وَما
يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ) (١٢) ؛ أي : ظالم لنفسه.
قوله ـ تعالى
الصفحه ٣٣٩ : ) (٢٤) ؛ أي : مؤلم.
والبشارة
تستعمل (٥) في الخير والشّرّ.
قوله ـ تعالى ـ
: (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٣٤٦ :
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) (٤) ؛ يعني (٥) : إلّا عليها حافظ من الملائكة.
وقوله : «لمّا»
مؤكّدة.
أبو
الصفحه ٣٥٠ : ـ تعالى ـ لا نهيا ؛ لأنّه لو كان نهيا سقطت الألف
للجزم.
قوله ـ تعالى ـ
: (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) ؛ يريد
الصفحه ٣٥١ :
السدي (١٠).
وقال الكلبيّ
ومقاتل : سنعّمك فلا تنسى ؛ إلّا ما شاء الله أن ينسى (١١).
قوله
الصفحه ٣٥٣ : إلّا الله ، وصلّى
الصّلوات الخمس ، و (٥) سبّحه وهلّله وعظمه ومجدّه وذكره بالقرآن العزيز (٦).
الفرّا
الصفحه ٣٥٥ : ـ
: (تُسْقى مِنْ عَيْنٍ
آنِيَةٍ) (٥) ؛ أي : قد انتهى حرّها.
قوله ـ تعالى ـ
: (لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ
إِلَّا
الصفحه ٣٥٧ : ـ
: (إِلَّا مَنْ تَوَلَّى
وَكَفَرَ (٢٣) فَيُعَذِّبُهُ اللهُ الْعَذابَ الْأَكْبَرَ) (٢٤) ؛ يعني : يوم القيامة
الصفحه ٣٦٥ : .
لقوله : (لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا
الْمَوْتَةَ الْأُولى) (٢) ؛ يعني : الموتة في القبر
الصفحه ٣٧٧ : نخلات ، فلم
يسمح بها ، غير أنّه قال : والله ، ما أبيعها إلّا بما أظنّ لا (٥) أعطاه في
الدّنيا ، وهي
الصفحه ٣٨٠ : السّلام قال : سمعته
يقول : لا تجمع سورتين في ركعة واحدة إلّا (الضُّحى)
و (أَلَمْ
نَشْرَحْ)
و (أَلَمْ
تَرَ