الصفحه ٢٥١ :
فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً) (١٤) ؛ أي : توخّوا هداية. ولا يكون التّوخّي إلّا في الخير خاصّة.
قوله
الصفحه ٢٥٢ : الْغَيْبِ) : ما غاب عنّا وما حظر.
قوله ـ تعالى ـ
: (فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً (٢٦) إِلَّا مَنِ
الصفحه ٢٥٣ : (١) قُمِ اللَّيْلَ
إِلَّا قَلِيلاً) (٢) :
«المزّمّل» هو
المتلفّف بثيابه.
وقيل : «المزّمّل»
(١) المتأهّب
الصفحه ٢٦٧ :
عدّتهم إلّا فتنة للّذين كفروا» ؛ أي : عذابا (١).
وروي : أنّ
الحارث قال : أنا أكفيكم سبعة عشر
الصفحه ٢٧٠ :
تَذْكِرَةٌ) (٥٤) ؛ [يعني : القرآن.
(فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ (٥٥)
(٥)] وَما
يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشا
الصفحه ٢٧١ : ولا فاجرة إلّا وتلوم نفسها في القيامة ؛ فالعاصي
(٦) يلوم نفسه على المعصية ، والمطيع يلوم نفسه كيف لم
الصفحه ٢٧٦ : ) (٢٩) ؛ أي (٨) : شدّة أمر الدّنيا لشدّة أمر الآخرة. وهو قول أهل
التّأويل جميعهم ، إلّا السدّي والحسن
الصفحه ٢٧٩ : الدقائق ١٤ / ٤٩ والبرهان ٤ / ٤١٠ والبحار ٥ / ١٢٠. قال الطوسي : قد
كان شيئا إلّا أنّه لم يكن مذكورا لأنّه
الصفحه ٢٩٦ : ومادّة «صفر» إلّا أنّ فيهما ما هذا
لفظه :
تلك خيلي منه ، وتلك ركابي
هنّ صفر
الصفحه ٣٠١ : مِرْصاداً) (٢١) ؛ أي : طريقا لهم ؛ أي :
إليها مرجعهم.
من قوله : (إِنْ مِنْكُمْ إِلَّا
وارِدُها) (٤) (الآية
الصفحه ٣٠٢ : .
وعن الفرّاء
وأبي عبيدة : كلّما يشرب (٣).
قوله ـ تعالى ـ
: (إِلَّا حَمِيماً
وَغَسَّاقاً) (٢٥
الصفحه ٣٠٤ : يَتَكَلَّمُونَ
إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) (٣٨) ؛ [أي : قولا صوابا] (٥).
قوله ـ تعالى
الصفحه ٣٠٦ : أرواح الكفّار ما بين الظفر والجلد ،
حتّى تخرجها من حلقه (٩).
الكلبيّ قال :
ما من مؤمن إلّا عرضت عليه
الصفحه ٣١٢ : ) :
قيل : خاف وقت
خلوته بالمعاصي ؛ بحيت (٥) لا يراه أحد إلّا الله ـ تعالى ـ (٦).
(وَنَهَى النَّفْسَ
عَنِ
الصفحه ٣١٣ : مَنْ يَخْشاها) (٤٥) ؛ أي : يخافها.
(كَأَنَّهُمْ يَوْمَ
يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً