الصفحه ١٦٦ : إلى علي وكتب وأشهد ، فلما خرج عمر قال رجل من أهل أبي
ذر من بني عمه بني غفار : ما منعك أن توصي إلى أمير
الصفحه ١٣٥ : وتطورها
نرى من الأفضل الرجوع إلى عصر النبي وبداية الدعوة لنتابع الأخبار الدالة على
الإمامة.
ترجع الشيعة
الصفحه ٢٥٣ : مولاي
وأخذت مالي فقال : ما أنا قتلته ولا أخذت مالك : فقال : والله لأدعون الله على من
قتل مولاي وأخذ مالي
الصفحه ٢٤٦ :
لأنه ينسب إلى أمر
ليس له لم أجده في كتاب علي من خلفاء هذه الأمور ولا من ملوكها » (١).
ويورد ابن
الصفحه ٢٣٧ : إلى ما كان يتمتع به
المأمون من ثقافة واسعة وتفكير حرّ فقد كان مجلسه يحفل برجال الأدب والفقه
والتاريخ
الصفحه ١٣٧ : عندما انتشر أمر الدعوة ولقي الرسول
شدة من قريش استقر رأيه على الهجرة من مكة إلى المدينة تاركاً علي بن
الصفحه ٢٤٠ : منهم من خروج عليه فقال المأمون
لمتكلمهم : « كف واستمع مني أولنا وأولكم ما تعلمون وآخرنا وآخركم إلى ما
الصفحه ٢٩٧ : علي بن
موسى ومالوا إلى رأي شبيه برأي الفطحية (٢).
وظهرت فرقة ثانية يسميهم سعد القمي
المؤلفة من
الصفحه ٢٢٢ : إلا أنه كان لا
يفتأ بتذكيرهم بأمر محمد وعزمه على الدعوة إلى نفسه (٣).
وبالرغم من أنه لم يخرج أحد من
الصفحه ١٢١ : ومالهم إلا ما قال علي بن أبي طالب وذكره بأشياء قالها في أهل
العراق » (٣).
فيظهر من هذا أن أهل الكوفة
الصفحه ١٠٨ : رأي اليوم ذاك ما دام معاوية حياً
» (٢).
يظهر من هذا تطور الحال إلى قيام جماعة
موالية لآل علي ولكنها
الصفحه ٩ : الآتي بيانه وهي تفسر المراد من
الرواية الثالثة.
الثالث
: ما يكون الإخبار فيه عن أمور حتمية
الوقوع
الصفحه ٢٧ : الآتي بيانه وهي تفسر المراد من
الرواية الثالثة.
الثالث
: ما يكون الإخبار فيه عن أمور حتمية
الوقوع
الصفحه ٢٤٧ : الحسين وانتقال الإمامة إلى ابنه على
( زين العابدين ) لم تقم الشيعة بحركة ضد السلطة ما عدا حركة المختار
الصفحه ٢٩٠ : : ما حبسك قال دعانا أبو
إبراهيم ( موسى بن جعفر ) اليوم سبعة عشر رجلاً من ولد علي وفاطمة فاشهدنا لعلي