الصفحه ١٤٩ : الشيعة من فضائل
علي ومن دلائل إمامته أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر بسد الأبواب التى تصل إلى
الصفحه ٢٣٢ : (١).
وأصبح يعقوب بن داود مقرباً من المهدي
وكان الغالب عليه في خلافته وقد ساعده في ذلك ما يتمتع به من صفات
الصفحه ٢٠٧ : . وتجمع المصادر التاريخية على أن أبا سلمة حاول نقل الأمر من
آل العباس إلى آل علي فأخفي أبو العباس ولم يعلن
الصفحه ٢٩٥ : ) (٦)
فهي في ولد علي خاصة إلى يوم القيامة إذ لا نبي بعد محمد » (٧).
يبدو من هذا أن الإمامة عهد من الله
الصفحه ٩٥ : بالكوفة شيعة وللزبير بالبصرة من
يهواه فأجمعوا على المسير إلى البصرة » (٥).
فكلمة شيعة هنا يرا بها الأنصار
الصفحه ٣٠٤ : ماض والأمر صائر إلى ابني علي وله عليكم ما كان لي عليكم » (٢).
أما المسعودي فيذكر عن الحميري عن أحمد
الصفحه ٨١ : يبحث
أدلة الإمامة وتقسيمها إلى عدة أصناف منها العقلية ومنها المستمدة من حياة علي
ومنها ما نص عليه
الصفحه ١٢٤ : الرضا من آل محمد ، فيرد عن الصادق أنه قال : « إن زيد بن علي لم يدع
ما ليس له بحق وأنه كان أتقى لله من
الصفحه ٢ : الجهد في التعرف على ما سيحدث ، ومحاولات من هذا القبيل
لن يكون لها الأثر المطلوب في ترغيب الناس ، أو
الصفحه ٢٠ : الجهد في التعرف على ما سيحدث ، ومحاولات من هذا القبيل
لن يكون لها الأثر المطلوب في ترغيب الناس ، أو
الصفحه ١٥٢ : عاديت من عادى وسالمت من سالم » (٢).
فهذه الأقوال من جملة ما استدلت به
الشيعة على إمامة علي بن أبي
الصفحه ٢٢٥ : تركناهم
والذي لا إله إلا هو والخلافة فلم نعرض لهم بقليل ولا بكثير فقام فيها علي فما
أفلح وحكم الحكمين
الصفحه ٧٠ : الإمام الرضا
ونسبه وذكر إمامته والنص عليه ثم ذكر ما جاء في الائمة الاثني عشر ثم يذكر أخبار
موسى بن جعفر
الصفحه ٢٦٠ : يد السندي بن شاهك وأن الرشيد كان يحاول ان يتخلص
من مسؤولية قتله فيذكر الصدوق ان الرشيد أدخل على موسى
الصفحه ٣٢٠ : المفيد فيستدل على إمامته «
ومن الدلايل على ذلك ما يقتضيه العقل بالإستدلال الصحيح من وجود إمام معصوم كامل