الصفحه ٨٣ : تنقل عن
المصادر السابقة وتبحث في مواضيع مختلفة كالإمامة وأخبار الأئمة وتراجم رجال
الحديث عند الشيعة
الصفحه ٨٤ : الشيعة وأخبارهم.
ثم هناك مجموعة أخرى من المصادر
الإمامية أقرب عهداً من سابقتها ومنها ما كتبه الشيخ
الصفحه ٩٧ : وإرجاع عائشة إلى المدينة (٢).
ونزل علي بن أبي طالب بعد ذلك في الكوفة
وكان في الكوفة يومئذ شيعة لعلي
الصفحه ١٠٤ : لهم معه » ولما كان
معنى الموالاة الطاعة والمتابعة فلذلك كل من حضر الغدير تعتبرهم الإمامية شيعة
لعلي
الصفحه ١٠٦ :
وكانت نصرتهم له دليلاً
على أنهما بقيتا شيعة للحسن كما كانت لعلي.
ولكن الظاهر أن الحسن لم يكن
الصفحه ١١٨ : انتهى
أمره بقتاله مع ابن الزبير (٣).
وتظهر أهمية حركة المختار في أحداث
التطور على الشيعة بظهور فرقة
الصفحه ١٣١ :
الفصل الثالث
الإمامة
١ ـ الإمامة بنظر الشيعة
أ ـ إمامة علي بن أبي طالب
ب ـ إمامة الحسن بن
الصفحه ١٣٥ : الأدلة المستنبطة من أحوال علي بن
أبي طالب والدالة على إمامته (١).
ولفهم فكرة الإمامة عند الشيعة
الصفحه ١٣٨ :
للناس (١).
وقد اعتبرت الشيعة مبيت علي على فراش
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فضيلة لعلي
الصفحه ١٤٢ : لغيره (٢).
ومما يؤيد أهمية هذا الخبر عند الشيعة
أن علياً احتج به في بيان حقه بالخلافة (٣).
كما عدها
الصفحه ١٤٣ : (٧).
ومن الأمور التي اتخذتها الشيعة دليلاً
في إثبات إمامة علي بن أبي طالب قصة المباهلة ، وقد أعطت المصادر
الصفحه ١٥٠ : بسكنى المسجد وأن علي أولى
الناس به (٤).
ويقول ابن المطهر أن الشيعة لما رأت
فضائل علي واتفاق الجمهور
الصفحه ١٥١ :
ومن أدلة الامامة عند الشيعة حديث
الطائر ، فقد ذكر الصدوق أن رسول الله قال : « اللهم ائتني باحب
الصفحه ١٦٦ :
بمؤمن » (١).
وهكذا فسرت الشيعة هذا الحديث في امامة
علي بن أبي طالب وأنه الخليفة بعد الرسول. كما
الصفحه ١٨٤ : يهلك الأول» (٤).
وسليم بن قيس أول من كتب في الإمامة عند
الشيعة فيبدو مما ذكر أنه يرى أن الإمامة في