الصفحه ١٤١ : وابن عمه (٢).
فقول علي « أخوه ووراثه » استدلت به الشيعة على إمامته.
ويجعل ابن المطهر مواساة علي
الصفحه ١٤٧ :
على المصادر الشيعية
فقط ، فقد ذكر البلاذري قال : « خرج رسول الله إلى تبوك وخلف علياً فقال : يا
الصفحه ١٥٦ : منهم بأنفسهم في مواطن كثيرة مثل غدير خم
وغيره » (١).
وروت الشيعة عن جعفر بن محمد الصادق أنه
قال
الصفحه ١٦٣ : حينما أورد رأي الشيعة في امامة علي بن أبي طالب
واتخاذهم حديث الغدير دليلاً على إمامته (٢).
وكذا فعل
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولدلالة تلك الأحاديث على الإمامة عند الشيعة (٢).
وبهذا أثبتت الشيعة إمامة علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٩٨ : طموحاً فحاول الاستفادة من هذه الآراء » (٤).
ويذكر ابن عبد ربه أنه قام بأمر الشيعة
وأنهم كانوا يأتونه
الصفحه ٢٤٣ : المتوكل عن الاعتزال مما ساعد
على هذه السياسة مع الشيعة فقد أمر المتوكل بترك النظر والمباحثة في الجدال
الصفحه ٢٦٧ : بالتولية (٣).
واستمر المأمون على علاقته الحسنه
بالعلويين وفي زمانه انتقلت إمامة الشيعة والإمامية إلى
الصفحه ٢٦٩ :
معاملته (١).
وتوفي الحسن العسكري سنة ٢٦٠ هـ في
خلافة المعتمد وقد تنازع الشيعة بعد وفاة الحسن
الصفحه ٢٨٨ :
ويروي الصدوق أن السبب الذي من أجله قال
بعض الشيعة بالوقف على موسى بن جعفر ، أن موسى عاش أيام
الصفحه ٥٩ : لكل من الأئمة الاثني عشر ويروي حوادث تاريخية فيأخذ
عن الطبري والمسعودي ، وتثق الشيعة بأحاديث سبط ابن
الصفحه ٦٤ : طالب وذكر فضائله ويذكر قصة السقيفة مع ذكر أخبار
علي ومن وقف بجانبه من الشيعة كما يذكر الفضائل التي أهلت
الصفحه ٧٤ : أيضاً ويناقش آراء المعتزلة كما يذكر حديث الغدير
وأهميته بالنسبة للدلالة على الإمامة ثم يتكلم عن الشيعة
الصفحه ٧٦ : اختلاف الناس في الإمامة ثم يذكر آراء المعتزلة والشيعة ويناقش إمامة المفضول
مع وجود الأفضل ثم كون الإمامة
الصفحه ٨٢ : في ذكر رجال الشيعة وذكر أخباراً متفرقة عن
الشيعة وسار على النسق الهجائي ، كما أكثر من الرواية عن