الصفحه ٢٩٨ :
د ـ إمامة محمد بن
علي الجواد :
أما الشيعة أصحاب الرضا فقالت « الإمام
بعد علي بن موسى ابنه محمد
الصفحه ٣٠٠ : عليهم في علم
الإمام وكيفية تعليمه إذ ليس هو ببالغ عندهم » (١).
أما الشيعة التي قالت بإمامة إبي جعفر
الصفحه ٣١٦ : الأذى والتعنت » (٢).
كما تؤكد الشيعة الإمامية بأن إمامته قد
صحت بشهادة الشهود « لأن الإشارة بالوصية
الصفحه ٤٢ :
أما الفصل الرابع : فيبحث عن سياسة
العباسيين تجاه الشيعة بما فيهم زيدية وإمامية كما يبحث عن الثورات
الصفحه ٦٥ :
في دراسة الشيعة ولا
سيما في كلامه على الإمامة.
ويأتي بعده أبو جعفر أحمد بن محمد بن
خالد البرقي
الصفحه ٦٧ :
المتفرقة ويفسرها في حق الأئمة وآل البيت وحق الشيعة ويؤكد على الإمامة والولاية
في تفسيره للسور التي يذكرها
الصفحه ٦٩ : ( ويقصد بهم
غير الشيعة أي أهل السنة ) ثم يتكلم بالتفصيل عن أيام القائم وصفاته وعلامات ظهوره
وفضله وما
الصفحه ٧٠ :
يذكر اسم هذا الكتاب
ولم يشر إليه كعادته عندما يتكلم عن الإمامة والشيعة فيبدأ بكلامه ولا يتمه لأنه
الصفحه ٨٠ : النبي وعن
أهل بيته وما أصابهم بعده كما يتكلم عن شيعة بني أمية وبني العباس ويذكر خبر
السفياني ثم أخبار
الصفحه ٩٥ :
طاقة ، قالوا نسير إلى الشام شيعة لعثمان فنطلب بدمه فقال قائل : هناك معاوية وهو
والي الشام والمطاع به
الصفحه ٩٨ : من أخلص أنصاره
وقد كان لمقتل عمار عند الشيعة تأثير كبير لبيان أصحاب الحق من الفريقين المقاتلين
لأن
الصفحه ١٠٧ : (١).
وكانت الشيعة قد ساءها تنازل الحسن عن
الخلافة وقد أظهرت له ذلك واول من كلمه في ذلك حُجر بن عدي الكندي قال
الصفحه ١٢٠ :
وفي أيام عمر بن عبد العزيز ابتدأ أمر
الشيعة العباسية التي دعت إلى أولاد العباس مستغلين فترة الهدو
الصفحه ١٢٥ :
كما أن الشيعة الإمامية تؤكد أن زيداً
لم يدع الإمامة لأن الإمامة لا تجوز في أخوين ، فيرد عن الصادق
الصفحه ١٤٠ : علياً ولم يثبت لغيره ذلك فكان أفضل ، فكان هو
الإمام (٣).
ثم تدلل الشيعة على إمامة علي بن أبي
طالب