الصفحه ٧٧ :
(١٠٥) وبحث في « الفهرست » مؤلفي الشيعة
الإمامية وسار في ترتيب الفهرست على حروف فذكر الهجاء حوالي
الصفحه ٧٨ : والباقر والصادق...ثم ذكر أخبار المهدي وأيام الغيبة كما يتكلم عن الشيعة
وذكر فضائلهم وأخباره تتشابه مع من
الصفحه ٩٦ : شيعة لعلي بن أبي طالب وتعني
الشيعة هنا الأنصار. ثم يذكر المسعودي أن همدان من شيعة علي ويقول « وشيعته من
الصفحه ١٠٩ : الكوفة مركزاً للشيعة ، وقد لاقى
الشيعة الاضطهاد في فترة تولي زياد على الكوفة وكان زياد عامل علي بن أبي
الصفحه ١١٤ :
ذلك خير لكم عند
بارئكم » (١).
وبدأ سليمان بن صرد يبث الرسل إلى
الشيعة في المدائن والبصرة
الصفحه ١٢١ :
ابن العباس ، وهؤلاء
الشيعة العباسية فقد ذكر صاحب أخبار العباس قال : « سمعت أباهاشم يقول : قال لي
الصفحه ١٩٠ :
الحسن. واستمرت
الشيعة على القول بإمامة الحسين حتى استشهد في أيام يزيد بن معاوية سنة ٦١ هـ.
ويبدو
الصفحه ١٩١ : في باب الدعوة
العباسية.
« أما الشيعة العلوية الذين قالوا بفرض
الإمامة لعلي بن أبي طالب من الله
الصفحه ١٩٣ : العباسي الأول.
وقد استمر قسم كبير من الشيعة على القول
بإمامة محمد الباقر حتى توفي سنة ١١٤ هـ
الصفحه ١٩٧ : (٢)
وهكذا فالكيسانية فرقة جديدة من فرق
الشيعة إلا أنها لا تعد ضمن الشيعة الذين قالوا بإمامة علي والحسن
الصفحه ١٩٩ :
الإمامة من أبناء
علي إلى غيرهم وجاءت بآراء غريبة عن الشيعة كما فعل الكيسانية ، ثم أطلقت هذه
اللفظة
الصفحه ٢٠٠ : بالحميمة فأوصى إليه
وجمع بينه وبين قوم من الشيعة وأعطاه كتبه فقالت الشيعة : « قد زالت الشبهة وصرح
اليقين
الصفحه ٢٧٥ :
أخيه زيد بن علي بن
الحسين وقول جماعة من الشيعة بإمامته لذلك وضح الصادق قول أبيه مؤكداً إمامته
بعده
الصفحه ٢٨٦ :
ويتكلم الطوسي عن إمامة موسى بن جعفر
ويفند إمامة ما عداه ويستدل على إمامته بتواتر الشيعة بالنص عليه
الصفحه ٣٠٣ : القول بإمامة
الاثني عشر وتواتر الشيعة » (٢)
فابن شهر آشوب هنا يعطي صفات الامام وأهم هذه الصفات العصمة من