الصفحه ٣١٤ :
الأعقاب وأعقاب
الأعقاب ، لكن الشيعة واجهت في هذه الفترة أي بعد وفاة الحسن العسكري سنة ٢٦٠ هـ
مشكلة
الصفحه ١٠٠ :
وجود فئات مختلفة من
الشيعة زمن علي كما يذكر النوبختي (١).
ويبدو من كلام المقدسي أن التعبير استعمل
الصفحه ١١٦ : المختار جعل يختلف إلى شيعة بني هاشم وهم يختلفون إليه
فيدعوهم إلى الخروج معه والطلب بدم الحسين فاستجاب له
الصفحه ١٢٨ :
ثم يقول الرازي : « إن طائفة من الشيعة
كانت مجتمعة على أمر واحد قبل ظهور زيد ، فانحازت طائفة إلى
الصفحه ١٢٩ :
تولى عمر وأبو بكر فتركته الشيعة فسماهم رافضة.
أما إطلاق كلمة رافضة على كل الشيعة فلا
يصح ولكن يبدو
الصفحه ٢٤٧ : » (٣).
٢ ـ الشيعة الإمامية :
أما الشيعة الإمامية ، فقد سلكت سبيلاً
آخر غير الذي سلكته الشيعة الزيدية فبعد مقتل
الصفحه ٨٥ : .
فهذه هي المصادر التي تزودنا بمعلومات عن
دراسة الشيعة الإمامية وتعطينا صورة واضحة عن فكرة الإمامية في
الصفحه ١٢٣ : الجذع يصلب (٢)
ويذكر اليعقوبي أنه بعد مقتل زيد «
تحركت الشيعة بخراسان وظهر أمرهم وكثر من
الصفحه ١٩٢ : محمد بن
علي بن الحسين ( الباقر ) :
وبعد وفاة علي بن الحسين قالت الشيعة :
« الذين ثبتوا الإمامة لعلي
الصفحه ٢٩٧ :
فلما توفي علي بن موسى الرضا سنة ٢٠٣ هـ
(١). افترقت
الشيعة بعد وفاته فصارت فرقاً منهم من قال أن
الصفحه ٤٥ :
إن مصادر دراسة الشيعة الإمامية تتكون
من المصادر التاريخية ومن كتب الفرق التي تتناول بحث عقائد
الصفحه ٥٠ : مثل الشيعة الإمامية ورأيهم في الإمامة (٥).
(١٠) أما مطهر بن طاهر المقدسي ( ت ٣٥٥
هـ ) فيورد في
الصفحه ٦٠ :
وهو في ذكره للمهدي يختلف عن الشيعة فهو
يقتصر على ذكر الأحاديث النبوية بينما الشيعة تؤكد ذلك
الصفحه ٧١ : القائم وصفاته
والشيعة وحالهم أيام الغيبة كما يذكر علامات ظهوره.
وقد أخذ في كتابه هذا عن النعماني في
الصفحه ٧٢ :
الإمامة والتقية وعن بعض دلائل الإمامة عند الشيعة كحديث الغدير وأخباراً أخرى
للأئمة عن الشيعة وصفاتهم