الصفحه ٥٢ : عن الشيعة أيام الأمويين وأخبارهم مع العباسيين وثورات أبناء الحسن كما
يتحدث عن الدعوة العباسية
الصفحه ٥٣ : » أخبار علي بن أبي طالب مع النبي ثم أخبار
الشيعة مع
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ج ١ ص ٥.
الصفحه ٥٨ : الإمامة كما تفسره الشيعة وإنما يكتفي بذكره
فقط (١).
(٣٧) وترجم أبو نعيم الأصبهاني ( ت٤٣٠
هـ ) صاحب
الصفحه ٧٣ : معلومات متفرقة تتعلق بفرق الشيعة مثل الزيدية والبترية والقطعية والواقفة ،
كما يذكر الغلاة أيام علي بن محمد
الصفحه ٨١ : ( ت ٧٢٦ هـ ) بحوث في الإمامة عند الشيعة الإمامية يتناول فيها
نظرية الإمامة كما يبحث دلائلها.
(١٣٢) وله
الصفحه ١٠٨ : « أن لا يجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته
شهادة وأمر بحرمان كل من عرف منه موالاة علي من العطاء وإسقاطه
الصفحه ١٢٦ : يمكن أن يعد من الشيعة ، كما أن أهل البصرة في هذا الوقت
عثمانية.
الطبري يذكر أن التسمية ظهرت بعد خروج
الصفحه ١٣٣ :
٢ ـ النوبختي ( ت ٣١٠ هـ ) = فرق الشيعة
٣ ـ الكليني ( ت ٣٢٨ هـ ) = الكافي
٤ ـ البخاري ( كان حياً سنة ٣٢١ هـ
الصفحه ١٣٦ : ووصيي » اتخذته الشيعة دليلاً
على إمامة علي بن أبي طالب.
وقد ذكر ذلك علي بن إبراهيم القمي في
تفسيره
الصفحه ١٣٩ : تدل على
الأفضلية فيكون هو الإمام (٥).
ومن أدلة إمامة علي عند الشيعة أيضاً
زواجه بفاطمة الزهراء بنت
الصفحه ١٤٥ : القاضي عبد الجبار ( ت ٤٢١ هـ ) الذي رد على
الشيعة الإمامية اعتقادها بآية المباهلة وكونها من دلائل إمامة
الصفحه ١٤٦ : الأمور التي اتخذتها الشيعة دليلاً
على إمامة علي قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
له حين خلفه على
الصفحه ١٥٥ : كما يروي عن عبد
الله بن موسى ويصفه بأنه شيعي ثقة (٦).
ومن هذا نجد أن واقعة الغدير قد أثبتتها
بعض
الصفحه ١٦٠ : الغدير فيقول «
إن خبر الغدير رواه الشيعي والناصبي وتلقته الأمة بالقبول على اختلافها في النحل
وتباينها في
الصفحه ١٦٩ : بن عبادة في
السقيفة (٢).
ويقول ابن أبي الحديد « وتزعم الشيعة أن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم