نشأة الشيعة الامامية
نشأة الشيعة الامامية
تحمیل
البحث في نشأة الشيعة الامامية
عدد النتائج : ٢٨٩ الصفحه ٣٠٩ : لصلبه ، ولو جاز أن يقف على موسى وله أولاد ذكور معروفون
مشهورون لكانت الواقفة على أمير المؤمنين علي ومن
الصفحه ٣١٠ :
خروج مهدي وتذهب في
ذلك إلى بعض معاني البداء » (١).
والفرقة الرابعة قالت : إن الحسن بن علي
قد
الصفحه ٢٥٧ : أجله حبس
موسى بن جعفر ويجعل للبرامكة يداً في ذلك ، فيذكر أن يحيى بن خالد بن برمك استطاع
أن يغري علي بن
الصفحه ١٠٦ :
وكانت نصرتهم له دليلاً
على أنهما بقيتا شيعة للحسن كما كانت لعلي.
ولكن الظاهر أن الحسن لم يكن
الصفحه ١٤٧ : رسول
الله خرجت وخلفتني فقال : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا
نبي بعدي
الصفحه ٢٠٣ : .
وقد استطاع محمد بن علي أن يسير بالدعوة
خطوات كانت بطيئة في بادىء الأمر ، إلا أنه استطاع بتدبيره أن
الصفحه ٢٢٥ :
وقد حاول المنصور أن سياسته تجاه أبناء
الحسن فخطب بالناس بعد أخذ أبناء الحسن وحبسهم قال « يا أهل
الصفحه ٢٦٣ :
خراسان هما اضطراه
لاتخاذ هذه الخطة » (١).
ويرى جبريالي أن سبب ذلك لأن المأمون
كان له ميل عاطفي
الصفحه ٢٧٦ :
كما ظهرت فرق أخرى من الغلاة منهم
العلبائية وقد ادعى هؤلاء أن محمداً عبداً لعلي وعلي هو الرب وهؤلا
الصفحه ١٠٥ :
وقد استطاع معاوية أن يستغل هذه الأمور
، فكان يدس إلى عسكر الحسن من يتحدث أن قيس بن سعد قد صالح
الصفحه ١٢٤ : شيعة فالرأي أن تخرج
إليها قال : وكيف لي بذلك قال : تتوارى حتى يكف عنك الطلب ثم تخرج » (١).
فلما سكن
الصفحه ١٢٥ :
كما أن الشيعة الإمامية تؤكد أن زيداً
لم يدع الإمامة لأن الإمامة لا تجوز في أخوين ، فيرد عن الصادق
الصفحه ١٣٥ :
ويرى ابن المطهر أن الأدلة الدالة على
إمامة علي بن أبي طالب كثيرة لا تحصى ، وقد قسمها إلى أدلة
الصفحه ١٥٧ :
فالولاية هنا يقصد بها
الامامة.
ويروي عياش في تفسيره أن الرسول بعد أن
نصب عليا ودعا له بالمولاة
الصفحه ١٦٩ : مستخلفاً من رسول الله لما جاز له أن يدعوه إلى غيره ولا جاز
للأنصار أن يقولوا منا أمير ومنكم أمير ولكان أبو