الصفحه ٢٩٢ : فأخبرني بك فأخبرني من بعدك فقال : هذا أبو الحسن الرضا » (٣).
فهذه كلها نصوص للتدليل على إمامة الرضا
وقد
الصفحه ٧٠ : ( ت ٣٨١ هـ ) معلومات مفصلة عن الشيعة
الإمامية في كتبه فيتناول في كتابه « عيون أخبار الرضا » تفصيلات عن
الصفحه ٢٦٥ :
الرشيد وما كان يقدر
على خلافه في شيء » (١).
وتجمع المصادر الإمامية على أن الرضا لم
يقبل ولاية
الصفحه ١٧ : :
الإمام الرضا عليهالسلام والجفر والجامعة : ....................... ٢٢
النموذج الثالث :
المهدية وعلامات
الصفحه ٣٥ : :
الإمام الرضا عليهالسلام والجفر والجامعة : ....................... ٢٢
النموذج الثالث :
المهدية وعلامات
الصفحه ٦٦ : الفرق حول الأئمة والكلام عن فرق الشيعة الإمامية
الزيدية والمخالفين لهم وكذلك ذكر الغلاة وفرقهم
الصفحه ٢٩٤ : المأمون ثم قال : أنتم والله
أمس برسول الله رحماً » (٤).
وهكذا استطاع الرضا أن يؤكد حقه
بالإمامة لاتصاله
الصفحه ٣٠٢ : في الدلالة
على إمامة محمد الجواد فذكر عن أبي الحسين بن محمد بن أبي عباد وكان يكتب للرضا
ضمه إليه
الصفحه ٦٧ : يأخذ عن الأئمة وخاصة الإمام الصادق والرضا.
(٦٦) ويذكر محمد بن الحسن العياشي
السمرقندي ( ت ٣٢٤ هـ
الصفحه ٢٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لذلك فقد خصهم الله تعالى بالإمامة دون غيرهم.
فهكذا أبان الرضا الإمامة وشروطها وصفات
الإمام وقد
الصفحه ٧٢ : الرشيد
وأخبار الرضا مع المأمون.
والكتاب مقسم إلى مجالس وفي كل مجلس
يذكر أموراً شتى وهذا الطريق سار
الصفحه ٣٠٣ :
فالإمام بعد أبي الحسن الرضا ابنه أبو
جعفر محمد الجوادج « لنص أبيه عليه وإشارته إليه » (١).
أما
الصفحه ٦١ : القرشي في
مطالب السؤول والكنجي في كفاية الطالب. ويذكر حديث الغدير ويفسر معانية إلا أنه لا
يفسره بالإمامة
الصفحه ٢٥٥ :
الإمامية (١). كما كان لأرائه الكلامية أيضاً أثرها
فقد قام تلاميذه بنشرها حتى كونت مدارس كلامية
الصفحه ٢٤٩ :
وقد سار الإمام محمد بن علي الباقر على
طريقة أبيه زين العابدين فاتخذ الزهد منهجاً له ، وكان يسمى