الصفحه ٢٠٩ : « فوضعنا من الإسلام وأهله بالموضع الرفيع ... ثم يذكر قوله
تعالى : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس
الصفحه ٢٧٥ :
أخيه زيد بن علي بن
الحسين وقول جماعة من الشيعة بإمامته لذلك وضح الصادق قول أبيه مؤكداً إمامته
بعده
الصفحه ٢٨١ : الفطحية من
القول بإمامته سوى قليل منهم إلى القول بإمامة موسى بن جعفر وقد كان رجع جماعة
منهم في حياته ثم
الصفحه ٢٨٨ : عن قولها بعد أن رأت أموراً من الرضا ودلائل فقالت بإمامته (٢).
جـ ـ إمامة علي بن
موسى الرضا :
أما
الصفحه ٢٩١ : وما قال فالقول قوله » (١).
وذكر رواية اُخرى عن أحمد بن مهران عن
محمد بن علي ... قال « جئت إلى أبي
الصفحه ٢٩٧ : موته وقالوا بإمامة الرضا فلما توفي رجعوا إلى
القول على موسى بن جعفر » (٣).
وفرقة ثالثة يسميهم
الصفحه ٤ : ثعلبة بن ميمون ، عن
زرارة ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهالسلام
في قوله تعالى
الصفحه ٢٢ : ثعلبة بن ميمون ، عن
زرارة ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهالسلام
في قوله تعالى
الصفحه ٤٦ :
لم يكن شيعياً ويبدو أن أخباره موثوق بها عند الشيعة كما يبدو من قول المرتضى في «
الشافي » : « وقد روى
الصفحه ٦١ : الاثني عشرية يدل على ذلك قوله في مقدمة
كتابه « إن البلاد التي نحن بها ساكنون راج فيها مذهب الاثني عشرية
الصفحه ٨٩ :
ونصروا وغيرهم حاربوا وخذلوا ، يدل على ذلك قول الحباب بن المنذر في اجتماع
السقيفة :
« يا معشر الأنصار
الصفحه ٩٢ : أخذوا
بيعته (٤).
وقد أيد علي نفس الجماعة التي أيدته وقت
السقيفة ومالوا معه وتحاملوا في القول على
الصفحه ٩٧ :
هذا علي وهو الوصي
آخاه يوم النجوة النبي
وقول غلام من بني ضبة
الصفحه ٩٩ : للخلافة قبل هذا
الوقت وأنهم كانوا يلقبوه بالوصي يدل على ذلك قول مالك بن الحارث الأشتر : « أيها
الناس هذا
الصفحه ١٠٢ : بانقطاعهم إليه والقول
بإمامته » (٥).
ويرى أن أول الشيعة هم المقداد بن
الأسود وعمار بن ياسر وابو ذر وسلمان