الصفحه ٤٦ : ( ت ٢٧٦ هـ ) في كتابه « الأخبار الطوال » فالبرغم من
الإيجاز في الكتاب ، فقد أورد معلومات وافية عن خلافة
الصفحه ٢٣٥ : عبد الله بن الحسن بالديلم وقوي أمره ، فأرسل
إليه الرشيد الفضل بن يحيى في خمسين ألفاً ومعه وجوه القواد
الصفحه ١١٨ :
فجواب محمد لا يدل على تاييد المختار
وكان له تأثير في اضعاف دعوة المختار. ولو تتبعنا سيرة محمد بن
الصفحه ٢١٦ : الشيعة
عن رأيه في أبي بكر وعمر فقال : « كنا أحق البرية بسلطان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاستأثرا
الصفحه ١٨٨ : وطعنوا فيه
وخالفوه ورجعوا عن إمامته وشكوا فيها » (٢).
فيبدو أن تنازل الحسن قد سبب خلافاً بين
أصحابه
الصفحه ١٢٧ : القائلون بإمامة علي بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما بينته المصادر التاريخية.
وترد في كتب
الصفحه ٢٦٢ :
بني العباس إلى بني
علي » ويذكر السبب الذي دعا المأمون لذلك « كان المأمون فكر في حال الخلافة بعده
الصفحه ١١٧ : ذلك منه أو يجيبه
عن كتابه وسبه على رؤوس الملأ في مسجد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأظهر كذبه وفجوره
الصفحه ٣ : الحسن بن حازم من كتابه عن عيسى بن هشام ، عن محمد بن بشر الأحول ، عن عبد الله
بن جبلة ، عن عيسى بن أعين
الصفحه ٢١ : الحسن بن حازم من كتابه عن عيسى بن هشام ، عن محمد بن بشر الأحول ، عن عبد الله
بن جبلة ، عن عيسى بن أعين
الصفحه ٥٩ : ) ويعطي محمد بن طلحة بن محمد بن
الحسن القرشي ( ت ٦٥٢ هـ ) في كتابه « مطالب السؤول في مناقب آل الرسول
الصفحه ٤٩ : ( ت ٣٤٦ هـ ) فيعطي في كتابه « مروج الذهب ومعادن الجوهر » أخبار علي بن
أبي طالب والأحداث في عهده ولكنها
الصفحه ٥٥ :
واختلافاتها.
(٢٥) فيذكر أبو الحسن علي بن إسماعيل
الأشعري ( ت ٣٢٤ هـ ) في كتابه « مقالات الإسلاميين واختلاف
الصفحه ٢٥٩ : .
وقد أطلق الرشيد موسى بن جعفر حينما
حبسه أول مرة بعد أن رأى في نومه من يقول له : « إن لم تخل عن موسى بن
الصفحه ١٧١ : الآيات التي تؤكد وصية النبي لأهل بيته قوله تعالى
: ( قل لا أسألكم عليه من أجر إلا المودة في
القربى