الصفحه ١٣٨ : نفسه ابتغاء مرضاة الله ) (٢).
ويقول إنهما نزلت في علي بن أبي طالب حين بات على فراش الرسول
الصفحه ٢٦٨ : قيل للمتوكل
« إن في منزله ( علي الهادي ) سلاحاً وكتباً من شيعته » فلما ذهب الرسول لم يجد من
ذلك شيئاً
الصفحه ٢٨٤ :
حدث الصادق في أمر
أبي الحسن موسى بن جعفر حتى قال له أبو عبد الله : « هو صاحبك الذي سألت عنه فقم
الصفحه ٢٨٣ :
عن أبي عبد الله قال
« قلت له اسأل الله الذي رزق أباك منك هذه المنزلة أن يرزقك من عقبك قبل الممات
الصفحه ١٥٠ :
حرص على كوة قدر عينيه يدعها من منزله إلى المسجد فابى عليه ثم قال : ان الله
أمرني أن ابني مسجداً طاهراً
الصفحه ٢٠٦ : على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذات يوم وأنا عنده في منزل أم سلمة وهو متوسد وسادة آدم فألقاها
الصفحه ٣١٣ : أصلاً ... ولو جاز أن يقول في مثل الحسن بن علي ( العسكري ) وقد توفي
ولا ولد له ظاهر معروف وأن له ولداً
الصفحه ١١١ : جماعة من الشيعة في منزل سليمان بن صرد واتفقوا على أن
يكتبوا إلى الحسين يسألونه القدوم عليهم ليسلموا
الصفحه ١٤٥ : يصح أن يأمر نفسه (١).
ويقول المفيد في المباهلة « إن الله
تعالى حكم لأمير المؤمنين بأنه نفس رسول
الصفحه ٤٨ : الإمامية تذكر أن له
كتاباً حول غدير خم (٢)
، وقد ذكر ياقوت أن له كتاباً في فضائل علي (٣)
كما ذكر ذلك الذهبي
الصفحه ٢٣٣ :
وبالرغم من هذه المنزلة التي كان يتمتع
بها يعقوب إلا أن المهدي كان حذراً منه لا سيما بعد ان كثرت
الصفحه ١٦٤ : ذلك اليوم عيداً وسما لكونه كان وقتا خص به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا بهذه المنزلة العلية
الصفحه ١٤٤ : يكن لي فيه صنع ثم
ذكر لهم خروج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
للمباهلة معه وزوجته وابنيه
الصفحه ١٣٠ : أهلها » (١).
وهكذا فالنسبة اختصت بالشيعة الإمامية
فحاولت الشيعة تفسير هذا اللقب بما هو في صالحهم
الصفحه ٢٤٩ :
وقد سار الإمام محمد بن علي الباقر على
طريقة أبيه زين العابدين فاتخذ الزهد منهجاً له ، وكان يسمى