الصفحه ١٩٥ : فرقة من
الكيسانية أن علياً في السحاب وأن تأويل قول الله تعالى : ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل
الصفحه ١٠٠ : .
(٣) ابن حزم : الفصل
في الملل والنحل ج ٢ ص ٨٠.
(٤) عثمان بن عبد
الله بن الحسن الحنفي : الفرق المتفرقة
الصفحه ١٢٤ :
فيذكر الطبري « لما قتل زيد عمد رجل من
بني أسد إلى يحيى بن زيد فقال له : قتل أبوك وأهل خراسان لكم
الصفحه ١٥٩ : رستم هذا الحديث في التأكيد
على إمامة علي ويجعله من ضمن صفاته وفضائله (٢).
ويذكر الشريف الرضي حديث
الصفحه ٢٠٥ : العباسيون من اختيار الراية
السوداء لكونها راية رسول الله في حروبه مع الكفار وقد أوصاهم أبو هاشم باتخاذها
الصفحه ٢٤٧ :
وشركاً فإنا لله
وإنا إليه راجعون ، وعند الله عز وجل احتسبكم من عصبة » (١).
وكذلك نصح الرضا محمد
الصفحه ٩٨ : شيعة علي مقابلة لشيعة
معاوية وقد ورد ذلك في صحيفة التحكيم فقد ورد في الصحيفة « هذا ما تقاضى عليه علي
بن
الصفحه ١٠٤ : » (١).
وهكذا تستدل الإمامية على أن التشيع
لعلي بدأ منذ زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
تطور التشيع في ضو
الصفحه ١٩٢ : الإمامة لم تستقر في خط معين
وإنما تشعبت في خطوط مختلفة متأثرة بتطور الأحداث التي مرت بها.
هـ ـ إمامة
الصفحه ١٩٧ :
مثله وأنه كان في
بني إسرائيل التابوت فيه بقية مما ترك آل موسى وآل هارون وان هذا فينا مثل التابوت
الصفحه ٢٦٥ :
الرشيد وما كان يقدر
على خلافه في شيء » (١).
وتجمع المصادر الإمامية على أن الرضا لم
يقبل ولاية
الصفحه ٢٣٩ :
فيقول : علم أبو
السرايا أنه لا أمر له معه ( ابن طباطبا ) فسمه » (١).
ويذكر اليعقوبي أن أبا
الصفحه ٢٥٠ : محمد بن
الحنفية وشاهد ما أحاطه من حركات غلو وظهور دعوة له تخرج الإمامة من أولاد الحسين (٢).
وهكذا
الصفحه ٣٢٠ : فقيل له : لم سمي المنتظر قال : لأن له غيبة يكثر
أيامها ويطول أمدها » (٤).
وعن الإمام علي الهادي عن
الصفحه ٢٢١ :
حمل هذا التحذير على محمل الحسد لابنه (١).
وكان محمد بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن من كبار أئمة